في الأسابيع الماضية شهد ت الساحة الوطنية سيلا جارفا من مستنقع الكراهية والتشويه يقوده مقنعون أراذل وأناس سذج نبذتهم الأرض فاستأجرتهم الدناءة والسخافة من أجل التطاول على رموز المؤسسة العسكرية فبعد
بعد انتهاء الانتخابات البرلمانية في العراق التي تم اجراءها , وتبيان نتائجها ونسبة المشاركة فيها التي لاتتجاوز ( 20%), والتي اعلن فيها الشعب العراقي رفضه التام للعملية السياسية برمتها دستورها وتشكيل
حينما تكون النفوس السياسية و الشخصيات الحاكمة المتسلطة على رقاب العباد ميالة إلى الفساد و الإفساد و تقضي معظم أوقاتها في اللهو و مجالس الرقص و الغناء فماذا نستفيد من هؤلاء السياسيين ؟
في نظرة سريعه للديمقراطية نجد ان اغلب الحكومات العالمية تفضلها على اعتبار انها تمثل ارادة الجمهور و رغبته في اختيار الحكومه التي يرى فيها تحقيق لسعادته ..و في دول العربية الاسلاميه تجدها مرة اسلامي