مما لا شك فيه إن زيارة الرئيس التركى رجب طيب أرودغان للسودان ناجحة وإذا إراد أى متابع للشأن السودانى أن يعرف مدى نجاح أى إنفتاح للسودان على الدول ذات الجدوى الإقتصادية والسياسية والعسكرية فعلى هذا
إن من مهازل الدهر ، ومن المضحك المبكي أن الإنسان لا يعرف قدر نفسه ، ولا يعلم كم هو حجمه ، وما هي قيمته في المجتمع عامة ، و أبناء جلدته خاصة عندما يكون في قعر التخلف ، و قمة الإفلاس العلمي و الفكري
إختيار المواطنين لممثليهم, بالطرق المتعارف عليها, هو أمر لا بد منه, أن يكون ممثلين عن الشعب يديرون شؤون البلد, و يسمى مجلس الشورى في بعض البلدان, ومجلس الشيوخ في أمريكا, ومهما أختلفت التسميات إلا أ
أولت السماء حرمة الإنسان عناية كبيرة فجعلتها من الخطوط الحمراء التي لا يجب المساس بها و بأي حال من الأحوال إلا وفق سياقات خاصة تصدر من شارعها المقدس، وبذلك تكون حرمة الإنسان فوق كل الاعتبارات الإنس
إزداد عدد الأحزاب والشخصيات والتجمعات الشعبية، الّذين أعلنوا تضامنهم ضد الفساد اعلامياً، وأصبح الحديث عن محاربته شاغل العراقيين، وتوالت البيانات الحكومية والحزبية وشخصيات بمفردها، ولوّحَ بإستجواب و
التمكين هو تعزيز فئة ما, من أجل اتخاذِ قرارات جماعية, ما يساهم في زيادة كفاءتهم, وفاعليتهم في المجتمع. ومن هنا جاء تمكين الشباب, للاستفادة من تمكينهم, لقيادة المجتمع.
للصبر حدود بهذه الكلمات الغنية في مضمونها و البعيدة الأثر في ألفاظها و التي تتناقلها الألسن على هيئة مثل عربي عند أبناء مصر العروبة، فصبر الإنسان مهما بلغ من التحمل لابد و أن يصل عند مستوى معين أما
للفساد مفاهيم بين دولة وأخرى؛ والشعوب بثقافاتها ورؤيتها للواقع السياسي والاقتصادي تنهض بحكامها وترسم خارطة نظام دولتها، العراق الجديد مختلف بنظرة شعبه المتنوعة للفساد، حيث جزء منه لا يعتقد بوجود