اتسمت خطبة المرجعية الدينية، التي أعلنت فيها عن النصر على عصابات داعش الإرهابية، برسائل داخلية وخارجية، اتسمت بالصراحة والتركيز والوضوح، لتضع النقاط على الحروف، وكأنها كانت ترد على بعض التصريحات وا
بعد موجة التقدم و الازدهار في مظاهر التكنولوجيا التي غزت معظم الشعوب الإسلامية و التي تباينت في طريقة التعامل معها وفق ما يتماشى مع منظورها الخاص الذي يخضع لعدة اعتبارات لها تأثير على سلوكيات الفرد
تساؤلات تطرح للعقلاء ولجميع المختصين فبعد أن انحسر هذا التنظيم الذي فاق جميع التنظيمات المشابهة له في السلوك من حيث القتل واباحة دماء الناس وتهديم الدور وجرف البساتين وزرع الرعب والإرهاب والخوف ونه
لقد بدا الغبار ينجلي عن المشهد الكردي بشكل تدريجي واضح , وذلك من خلال الأحداث الساخنة الأخيرة , وكما هو متوقع تماما إن وتيرة الأحداث المتصاعدة ألان في الإقليم , ما هي إلا ردة فعل طبيعية إزاء سياسة
من الصعوبة بمكان؛ أن يصل أحد الى القمة، إلا بعد جهد ونضال وعناء لسنين، حتى تتكلل تلك الجهود بالنجاح وتحقيق الهدف المنشود، الذي يسعى له الكثيرون وسعيد من يحقق مبتغاه، لكن يبقى الحفاظ على ذلك الانج
نقولها ومع شديد الأسف أن غالبية أفراد المجتمع الإسلامي قد إنشغل وبصورة واضحة عن الإهتمام بأُمور بعضهم البعض وهذا لايمكن لنا كمسلمين بأن نتماهل ونتساهل عن المسؤولية الكبيرة تجاه مجتمعنا الإسلامي, مم
تخضع المعارك الحربية إلى عدة قوانين تكون لها الدور الأساس في إدارة و وضع الخطط الناجعة في تحديد سير اتجاه العمليات و المعارك العسكرية ، فقانون الربح و الخسارة مما ساد فيها ومما لا شك فيه ، فداعش مث
لا يخفى على أي عراقي أن الغالبية العظمى من الطبقة السياسية بصورة عامة تعمل في العراق وفق املاءات خارجية سواء كانت إقليمية أو دولية أو مجاورة ولم توجد أية جهة سياسية عملت أو تعمل لصالح العراق وشعبه