بعد عام 2003م، والشروع في النظام الانتخابي، ومثابرة الشعب العراقي في تحدي المصاعب؛ لانجاح هذا النظام، وبناء الدولة العراقية، وحلم اكتساب الشعب حقه الانساني في حياة مرصعة بالعدالة والديمقراطية، وتثب
لا يخفى على أحد من العراقيين خصوصاً إن كل المشتركين بالعملية السياسية ومعهم رجال الدين لم يمنعهم القسم الذي أدوه قبل توليهم مناصبهم ولا دينهم أو عقيدتهم من أن تمد أيدهم لخيرات وثروات العراق وأموال
لم يأت قرار ترامب القاضي باعترافه بالقدس عاصمة للكيان العنصري الصهيوني إلا بعد ممهدات على الأرض بعضها قديم قدم أنظمة عربية قائمة وبعضها وليد أحداث ما سمي بــ "الربيع العربي" وما صاحبه ونجم عنه من د
الشعب العراقي نسيج متجانس ومتماسك, من مجموعة من الأطياف, ترتبط بوحدة العيش المشترك, ورابطة الدم, والعرف العشائري والتقاليد, وما أوصى به الدين الإسلامي, دين التسامح والعفو, جعلها متماسكة ومتراصة .
يحتفي العراقيون في هذه الأيام بمناسبة تحرير كامل الأراضي العراقية من دنس تنظيم داعش الإرهابي ونحن وفي هذا المقام نزف أسمى آيات التهاني والتبريكات لكل العراقيين بهذه المناسبة وخصوصاً القوات الأمنية
كل تفصيل صغير في واقع الإنسانية يسقينا جرعة من كأس الذل والهوان ؛فما يمر به العالم الإنساني من إنتهاك لكرامة الإنسان وضياع لحقوقه يكشف بصورة جليلة كذب ومدعاة المتبجحين بالحقوق وحفظ الكرامة والمتأمل
تفتحت عيوننا؛ ونحن نشاهد حلقات المسلسل الكارتوني "مغامرات الفضاء"، وتعلقت قلوبنا بذلك البطل الذي لايهزم "الدوق فليد"، القادم من كوكب فيكا وهو يقود مركبته الفضائية كرندايزر، مدافعا عن الأرض من الغز