شهد الحقل الاعلامي خلال الثلاثة العقود الماضية تطورات مذهلة شملت كافة الجوانب الهندسية والتشغيلية والتقنية من جهة ، ومن جهة اخرى أشكال وقوالب ومضمون العمل والخطاب الإعلامي، فإذا كان الخبراء قد قسمو
إن المنهجية الهمجية التي يتبعها أتباع هذه النهج الضبابي الذي يسلكه خوارج العصر ومارقة اليوم من سلك ذلك النهج التكفيري نهج إباحة الدماء والقتل وسلب الأموال وهتك الحرمات وتكفير الغير والدس والتزوير ف
هل يعي التيمية أين هم سائرون وإلى أي هاوية يأخذهم منهجهم الأسطوري التجسيدي الذي أسسه ذلك الامعة المهوس المتخلف عقلياً البعيد كل البعد عن الأخلاق والإيمان والفكر والمنطق جاهل بكل الأمور غير عارف بأي
إن العراق في كل فترة وأخرى يقع في دوامة من الحروب يقودها فكر إرهابي مجرم تدعمه أنظمة ودول طامعة وذلك لما تستفيده منه بعدم الأمن في هذا البلد وإرهاب أهله ليبقى دائماً تحت الاحتلال ويكون هو الوصي علي
بعد أن اعلنت تنظيمات داعش عن شعار دولتها المشئومة وتحت عنوان ( باقية و تتمدد) إلا أن واقعها الاسود و المرير سرعان ما كشف عن تتبدد احلامها و اصبحت على شفير الهاوية بفضل سواعد العراقيين الغيارى من خل
لم تبقَ شاردة أو واردة عند ابن تيمية وعند أتباعه ومن يسير على نهجه الضبابي العشوائي المليء بالمغالطات والدسائس والتزوير والتحريف إلا كشفها سماحة المحقق الإسلامي الكبير المرجع الصرخي الحسني من خلال