متى تتحقق نظرتنا للبشرية جميعها بمستوى لا تتقاطع مع رؤية الرسول الكريم عليه أفضل الصلاة والتسليم، ومتى تتوفر لدينا كل القراءات الموضوعية التي تتناول قضية الإسلام الحقيقي وعمق الإصلاح الكبير والشامل
الاسلام الطبيعي يرحب بالكل , بالشيعي , بالصوفي , بالاشعري , بالوهابي , بالسلفي ,فكلنا نؤمن انه لا اله الا الله و ان محمدا رسول الله , الاسلام الطبيعي ينأى بنا عن السب و الشتم و التكفير والتطرف وير
من الثابت عقلاً و شرعاً أن للسماء ثوابت ولعل اهمها هو التوحيد الذي قامت عليه الأرض و السماء فهو محور مهم في رسم خارطة طريق حياة البشر ، فبات يشكل العقيدة الاولى في عقائد و افكار مختلف المذاهب الاسل
لو تأملت الامم بجميع مذاهبها قليلاً و أطالت النظر في احوال عصر الصحابة الاجلاء ( رضي الله عنهم ) فكيف كانت تلك المرحلة المهمة في بدايات انتشار ديننا الحنيف و التي شكلت انعطافة كبيرة فيما بعد ، فهل
لا يخفى على الجميع أن الإسلام الآن بات يعاني من إتساع الفكر التكفيري الإرهابي السافك للدماء وأخذ هذا الفكر المنسوب إلى الإسلام ظلماً - بسبب من إنتحل صفة الدين والرهبنة ومشيخة الإسلام كإبن تيمية – أ
لا ينكر احد مدى عمق الاستراتيجية التي اتبعتها السماء في توطيد جذور دينها الجديد في جميع انحاء المعمورة و خاصة في مكة موطن عبادة الالهة المتعددة فكان لزاماً عليها و على رسولها الصادق الامين ( صلى ال
عناوين كثيرة وطروحات عديده طُرحت في مواقع النت او في الاعلام كبرامج متلفزة او دراسات مقدمة من مختصين في مراكز البحوث المتخصصة في شؤون الجماعات المتطرفة تناولت أسباب نشوء الجماعات والمنظمات الارهابي