إن المعيار والميزان في التقييم والمفاضلة بين العلماء الذي يميز العالم عن الجاهل والعالم عن المدّعي وعن مَن يأتي بأفكار وأوهام وخزعبلات هو العلم والأثر والنتاج العلمي الحقيقي والذي فيه النفع وفيه صل
عندما قال الرئيس الأميركي الجديد " دونالد ترامب " في خطابه الرئاسي الأول أثناء حفل تنصيبه رئيساً لأميركا بأنه " سيوحد العالم ضد التطرف الإسلامي وسيزله من على وجه الأرض " فهذا كلام في غاية الخطورة ك
على الجميع ان يؤسس اعتقاده وفق ماجاء في كتاب الله وسنة رسوله صلى الله عليه واله وسلم ونرجو ونأمل ان تلتفت جميع المذاهب الى خطر الفتنة التي تحطم وتدمر الاسلام فالركون الى التناحر لحل القضايا والخلاف
الإحتيال من التحايل وهو الإتيان بحيلة للاستيلاء على ما يملك الآخرون برضاهم وقناعتهم, وسلب ماعندهم من مال أو منصب أو فكرة, والإحتيال هو معنى من معاني النصب ومرادف له, فكل نصاب محتال وكل محتال نصاب,
يظن مرتزقة الدواعش انهم دعاة اصلاح و هم بأمس الحاجة إلى اصلاح توحيدهم و افكارهم السقيمة لانها من نسج الايادي الاسرائيلية و الاحاديث المحرفة فكل ما جاءوا به لا يرتقي إلى مصافِ البديهيات عند المسلمين
هذا هو الشعار المختزل المعبر الذي خرج من حناجر الشعب المصري بمجرد سماع حكم المحكمة العليا المعزز بالوثائق والادلة التي تثبت مصرية جزيرتي تيران وصنافير والتي تثبت أن ما حصل من تنازل الحكومة المصرية
مرتادو الوسائط الإجتماعية وخاصة الفئة الشابة منهم مشغولة في جزء منها بما يمور من أمور ونقاش حول المسودة المنشورة بخصوص الملف المطلبي لنشطاء حراك الحسيمة والذي يعرف مخاضا صعبا للخروج إلى حيز الوجود.
لا ينكر أحد أن الفرق كبير و شاسع ولا يقدر بحد معين ما بين الثرى و الثريا بما تملكان من وجوه التمايز بينهما وهذا يعود إلى الخصال و الصفات التي يتحلى بها كل منهما ، فالمعروف أن الثرى وهو التراب الندي
ذات يوم كنت اجلس بمفردي في احد المقاهي وكعادة المصريين عامة وعادة الصحفيين خاصة في مراقبة الاجواء المحيطة شاهدتهما يجلسان علي الطاولة المقابلة لطاولتي.