بعد المصائب الجمة و الويلات الكثيرة التي تعرضت لها الامة الاسلامية بسبب تكالب محاور الشر و الرذيلة عليها فكان أخطرها على الدين و المذاهب المنبثقة منه هو الهجمة الشرسة لدعاة الفكري الداعشي ، وتحت عب
أجرت وزارة التربية الموريتانية، تغييرات واسعة في مدراء الثانويات في عدد من مناطق موريتانيا،