المنغولية أو متلازمة أو تناذر داون، متلازمة صبغوية تنتج عن تغير في الكروموسومات؛ حيث توجد نسخة إضافية من كروموسوم 21 أو جزء منه في الخلايا، مما يسبب تغيراً في المورّثات.
إن معيار السلطة (بما فيها الممتدة داخل أنظمة الدول الضعيفة)، هو الذي يحدد حجم الدولة في المجتمع الدولي، لذلك نجد بعض قادة الشعوب، تحاول أن تبرز ما لديها من إمكانيات، على المستوى العسكري والإقتصادي،
بات من الواجب المقدس والتكليف الشرعي العاجل، الذي لا يحتمل التأخير والإبطاء، ولا التأجيل والإرجاء، على جميع القوى والفصائل الوطنية الفلسطينية في الداخل والخارج، أن تعلن حالة الطوارئ القصوى، وأن تعج
تزداد التظاهرات سخونة مع إرتفاع درجات الحرارة، ولن تنكفأ في فصل الشتاء مع إنخفاض درجات الحرارة، ويتفاوت الإعتراض على الأداء الحكومي من إعتراض بشكل تظاهر سلمي الى خروج على القانون، وصولاً لإعتراض ا
جاء في سراج الملوك لأبي بكر الطرطوشي: وقال عبيدة السلماني لعلي بن أبي طالب رضي الله عنه: يا أمير المؤمنين ما بال أبي بكر وعمر إنطاع الناس لهما ، والدنيا عليهما أضيق من شبر فاتسعت عليهما ووليت أن
طائر انتهازي، بعد ان يعتاش على الاخرين، يخرب العش الذي أواه، ويذهب الى مكان اخر، والسبب لانه طوال فترة حضانته يدرك جيدا ان هذا ليس موطنه، ولا يمثل بيئته التي يرغب العيش فيها، انما هي مجرد مرحلة، ين
في حين تسجل مراكز الأبحاث الطبية الفوائد المترتبة على تقبيل الناس لبعضهم ومنها الذكر لأنثاه، والقبل التي تنطبع على وجوه النساء والرجال والأطفال، فإن الكثير من ممارسي هواية البوس يجهلون تلك الفوائد،
بعد الخطاب الملكي القاسي النبرات الناشر الاكتئاب، المُصْطَنِع صاحبه الهدوء حتى لا يَفِرّ عن سماعه جل الإخوة والأخوات المنضوين تحت لواء الوفاء والحب ،الرابطين مصيرهم بعزيزتهم "الحسيمة" ارتباط العق
ما جرى على السنة في حكومة المالكي انصافا، كان مؤامرة فريد من نوعها وحدث لا يمكن السكوت عنه، وغض النظر بخصوص كشف ملابساته والتحقيق به، وضرورة معرفة أطراف المؤامرة، التي قادت إلى محرقة المناطق السني
تتهافت الأيام لنقترب من ولادة حكومة خامسة جديدة للعراق الجريح, بعد عام 2003 فرضتها الديمقراطية والثقافات الفتية للعراق الجديد, وحسمتها صناديق الإقتراع, التي أوشك عد وفرز أصواتها يقترب من النهاية,