توفير الخدمات صار الشغل الشاغل للمواطن العراقي منذ سنوات، كونه يطالب بأن تنظر الحكومات المتعاقبة إلى هذه القطاعات، وتنهي المشاكل المستمرة منذ فترات طويلة .
رغم أنها ليست المرة الأولى التي تحبس فيها المخابرات المصرية قيادة حركة حماس، ومعها قادة الفصائل والألوية العسكرية الفلسطينية، داخل أروقة الفنادق أو في غرفٍ مغلقةٍ لإتمام المفاوضات واستكمال الحوارات
يُعاني المواطن العراقي من إغتراب غائر في أعماق ذاته، لإحساسه أن الحاضر لا يتناسب مع ما تحت أقدامه من خيرات وفي سماءه من مسممات، وفي داخله براكين خارقة قد تثور بأية لحظة، وهي تتطلع الى عالم من نوافذ
السلطة والمال، هما أكبر هم العقول البشرية في مختلف الأزمان، فهما وجهان لعملة واحدة، فتجد الصراع على أشده، لأمتطاء جواد المنصب في قبة البرلمان العراقي، والتنافس لا يعترف بأي مبدأ أخلاقي، وكما يقول أ
التربية والتنشئة(الإيجابية) عملية مهمة جداً، بدأت من الفرد والأسرة، ثُمَّ تحولت للفرد والمجتمع، لذا نرى الدول تهتم بها كثيراً، لأنها تبني المجتمع، وتدفع عجلتهُ إلى التقدم والتحضر في بناء المدينة ا
تسرب القلق في دواخل البعض، فأصبح لا يفارق الحياة بمفاصلها، وانطلق يشرعن ذلك الانتشار بأعذار تنطلي عليها صور من التشاؤم، فمن يقتنع ان الأمور آلت الى الاستقرار؟، وان الإشاعات تخترق أسماع مجتمعنا؟، فك
عندما تسير في الاسواق المحلية ستشاهد عدداً من المتسولين، اللذين يمتهنون مهنة الاستجداء، نعم هناك قسم منهم فقراء، لكن من بينهم عددٍ كبير امتهن تلك المهنة لسهولتها, وعدم حاجتها لرأس المال, حيث لا توج