منذ عقد ونيف؛ والمرجعية ترسم الخطوط العريضة لبناء الدولة، وتبدي النصح لقادة البلد، وخصوصا المكلفين بمسؤولية تنفيذية في الحكومة، لتقديم الخدمات للطبقة الفقيرة من المجتمع العراقي، التي تعاني من عدم ا
في أحدث تطور يشهده ميدان السياسة العراقية أعلن إئتلاف النصر بزعامة رئيس الوزراء حيدر العبادي وتحالف سائرون بزعامة السيد مقتدى الصدر عن تحالف يجمعهما مكمل لتحالف سائرون-الفتح الذي جرى التنسيق لأجله،
حينما يعيشُ الناس في دوامةِ الضياعِ كالظلمِ و الجورِ والخوفِ والإرهاب ِ والمنزلقاتِ والانحرافات الفكرية ورحى الحروب الطاحنة والمدّ العقائدي المشكك للحقيقة الربانية أمثال الإلحاد وأخواتها من الحركات
كل مرة تُعيدنا التفسيرات الى نقطة البداية، وفي أحوال مستجدة الى أبعد منها، وتُدخلنا القرارات في دوامة التجاذبات القانونية والسياسية والطعون والتقاضي، والنتيجة تسويات سياسية مبتكرة تلتقي بأنصاف الحل
البرلمان العراقي يلفظ انفاسه الاخيرة, بعد ان فشل بعقد جلسته المزعومة التي كان من المؤمل ان يقر بها قانون تمديد لعمره التشريعي المسنون بالدستور العراقي, لهذا اصبح يوم السبت اي الثلاثون من حزيران ا
الشعب العراقي حاله كباقي شعوب المنطقة، خبير في صنع الطغاة، فنانون في رسم الشخصيات الواهية, من خيالهم المملوء بمبادئ الثورة, نتيجة لدروسٍ تلقوها من أستاذهم الجاهل, الحاصل على شهادة الابتدائية، حينما
الصحفي والكاتب هاشم العقابي واحد من مجموعة مشاكسة انتجتها مرحلة التغيير التي بدأت بسقوط نظام صدام وحسين وإستمرت حتى اللحظة بوصفها غير المسبوق ومع ظهور وسائل إعلام متعددة وإنتشار ظاهرة الفيسبوك وتوي
الذبابة مخلوقة كالفيل ، ترفرف في الفضاء وغيرها يمشي على حوافر أو يسبح في الأعماق كالدنفيل ، لكل دور محدد يعيش من أجله ليس له بديل ، إن انتقلا للوسط المتمدن لا يغيران أصلا من وظيفتهما الطبيعية باستث