تنطوي خطورة اقتحام المسجد الأقصى من قبل ما يسمى وزير الأمن القومي الإسرائيلي المتطرف إيتمار بن غفير على خطورة المساس بالوضع التاريخي والقانوني القائم في المسجد الأقصى المبارك، وإن مثل هذه الممارسات
يُكرر الرئيس السابق في كل جلسات المحكمة أن محاكمته سياسية، وأنه يتعرض لتصفية حسابات من طرف خصومه، ومن يسمع تكراره لذلك قد يعتقد أنه كان في فترة حكمه بعيدا ـ كل البعد ـ عن المحاكمات السياسية وتصفية
بلغت مغالطات الرئيس السابق محمد ولد عبد العزيز حدا من الاستفزاز والاستهزاء بالمتلقي لم يعد بالإمكان السكوت عنه، ويبدو أنه قد أصر في كل جلسة على أن يقلب الحقائق رأسا على عقب، وبجرأة لم يسبقه إليها أ