خرج علينا في الأيام الأخيرة ماكرون رئيس فرنسا، بكلام خطير يقول فيه بأن الدين الإسلامي في "أزمة"، وللأسف الشديد لم يرد عليه أحد سوى رئيس واحد من رؤساء العالم الإسلامي، فكان لابد من باقي الحكام أن يع
مرة اخرى تعود قضية الاعتقال الاداري الذي تمارسه سلطات الاحتلال الاسرائيلي الي الصدارة الاعلامية لتفضح وجه الاحتلال الحقيقي وتكشف النقاب على عنصريته وطبيعة الجرائم الارهابية التي يرتكبها بحق الاسرى
يروى ان شابا كان يتعرض لأعراض الاخرين بالسوء, وكلما تقدم شاب لخطبة فتاة من المنطقة, ذهب اليه واخبره انها فتاة غير صالحة وان الزواج منها يمثل وصمة عار..
سلطات الاحتلال العسكري الاسرائيلي لا يمكن أن تكون جزءا من منظومة الأمن القومي العربي او ان تدافع عن حقوق العرب على المستوى الدولي، كونها جسما غريبا غير متجانس لا ثقافيا ولا ادبيا ولا تاريخيا مع الع
ما خامس الراشدين، عمر بن عبد العزيز رضي الله عنه، فلقد رسم لهذا التكافل الاجتماعي-الذي أعاد العدل لموازينه بعد أن اختلت – صورة تجسد فلسفته الإلهية، عندما قال: «إن أهلي أقطعوني ما لم يكن لي أن آخذه،
يبدو واضحا ان اتفاقيات صفقة القرن الامريكية ومخططات الضم تتواصل بالرغم من الوعود الاسرائيلية عبر وسائل الاعلام بتوقف عمليات الضم إلا ان هذا الحديث فقط لتمرير الانتخابات الامريكية بجو من الهدوء، وأي
بين 49 قصة و أقصوصة انتقل الأدب القصصي من صوت إلى صوت من ضمير متكلم إلى ضمير غائب يحكى عن شخصيات عدة تراهم كل يوم و يتحاورون ،يضعهم الصراع فى مفترق طرق و يجبرهم ان يختاروا ما هم بفاعليه، شبيه حيات
أكثر توصيف يستعمل حالياً لتوصيف الأشخاص الذين يتعاطون المخدرات بأنهم "مستخدمون".. وكثرة تعاطيهم تؤدي بهم إلى مرحلة يصعب عليهم الإمتناع عنها، وتسمى هذه المرحلة بالإدمان.