من مساوئِ القدر أن يجدَ الإنسانُ نفسَهُ مرغماً، على تداولِ مفرداتٍ تعكس تدني مستوى الوعي لدى مطلقيها، بالرغم من عدم قناعته بالدوافع التي كانت سبباً لإطلاقها ولا الغايات التي ُيراد الوصول اليها جراء
مدينة لاتعرف النظام ولم تكن يوماً تحت سلطة أي قانون سوى قانونها هي ، يسكنها الناس الفقراء وهمهم لقمة عيشهم ، وعلى الرغم من سطوة الأحزاب فيها ، خصوصاً التيار الصدري الذي يمثل فيها عدد لابأس به ، حيث
لا يبدو أن غلاة المستوطنين وعتاة المتدينين الإسرائيليين راضون عن خطة ترامب، المعروفة باسم "صفقة القرن"، أو موافقون عليها ومؤيدون لها، بل إن أغلبهم يعارضونها وينددون بها ويريدون إسقاطها، ويحذرون حكو
عملية الإختيار لمنصب رئيس الوزراء خلقت خللاً كبيراً في نظام الشراكة السياسي، وما حدث أوجد تماسكاً كردياً سنيا، وتشتتاً شيعياً داخل قبة البرلمان فضلاً عن الشارع العراقي..
في مُختلف الفعاليات التي نؤديها يوميا وعند التعامل مع الاهل او الاقارب او شركائنا في المجتمع قد تتراكم الاخطاء اللفظية او تأثير الاختلافات الدينية والاخلاقية او الثقافية والعلمية .
في الحقيقة ان هناك علماء ينورون عقول الناس من خلال علومهم الرائعة التي ينشرونها بالوسائل المتاحة لهم والعالم الحقيقي هو من يصحح المسار للناس ويقضي على كل بدعة وضلالة وشبه تظهر بالمجتمع يعمل بها شخص