فالأزمة الاقتصادية تشكل بدون شك لحظة اختناق نمط الإنتاج القائم وتوقف قدرته على إعادة إنتاج نفسه من خلال عجزه عن الحفاظ على استمرار تطور قوى الإنتاج الممكنة من جهة والمحافظة على استمرار استقرار علاق
رغم طول فترة عمله السياسي والذي بدأه بعد وفاة والده السيد عبد العزيز الحكيم وتسنمه رئاسة المجلس الاعلى، وما تلاها من احداث ثم إنفصاله عنه وتشكيله لتيار الحكمة الوطني والسيد عمار الحكيم يعمل بجهد لأ
أفضل طريقة لتدمير بلد معين وجعلة يعيش في فوضى هو القيام بحرب اعلامية ناعمة، عن طريقة استهداف الفئات التي لم تعيش في الفترة المظلمة من تاريخ البلد، وتسليط الضوء على جانب معين يعتقد بانه مضيء باعتقاد
دول الخليج تواجه تحدي وجودي مصيري والعالم العربي يتفتت وينقسم دولة بعد الأخرى ويتفتت كحبات الرمال الصحراوية التي تطير مع هبات الرياح وحالة التفتت والتقسيم شغالة من سوريا والعراق والسودان وليبيا وكأ
يمكن فهم أن يرفض الناس حاكما، أو تناكفه منظمات أو دول وحكومات، ولكن من الصعب فهم ان يعمل هولاء على إلغاء دولة وتدميرها وإلغائها من الوجود، ويبدو إن الحالة المصرية مثال على ذلك خاصة في المرحلة الراه