جاء منذ سنوات إلى منظومة البنية الإجتماعية للمجتمع الموريتاني داءا عضالا إستشرى بين عدد من أبنائه الذين تأثروا بثقافة الغرب حتى إتبعوا ملتهم الإلحادية فباعوا الدين والوطن في ظل التناقضات التي عرفها
محمد باقر محسن الحكيم الطباطبائي ١٩٣٩-٢٠٠٣، من أوائل مؤسسي المعارضة العراقية ابان ثمانينيات القرن الماضي، مع محمد باقر الصدر وبقية المعارضين للنظام العفلقي السابق، فشكلوا تهديدا محتماً على صدام ونظ
لم تكن تكبيرة ذلك اليوم تكبيرة صلاة، وإنما بداية لصناعة مجد جديد، كتب على صفحات التاريخ بمداد احمر، محابره اعناق الشباب والشيبة، وقلامه بنادق حملوها على أكتافهم، ليكتبوا بها تاريخاً مشرق تتفاخر به
فى غمرة صراع النفوذ الذى تقوده بعض قوى الثورة ضد المكون العسكرى لإضعاف دوره السياسى ومن ثم إبعاده من المشهد السياسى يتناسى هؤلاء أدوار المكون العسكري التي لا ينكرها احد إلا مكابر و أصبح المكون ال
اقترابنا من أيام رجب الأصب، وفيه من الروحانية ما تفيض به الكلمات، من الجانب العقائدي اضافة إلى استذكار الأحداث العالقة في الأذهان بهذه الأيام الخالدة، اذ شهد هذا اليوم من (العام ٢٠٠٣) حدثاً اشبه بز
القطاع السياحي اكثر القطاعات تاثرا بالاستقرار والسلام العالمي ، ولذلك يعترض الى العديد من المخاطر والازمات المعقدة داخليا وخارجيا ولها اسبابها ونتائجها التي تختلف من بلد الى اخر ومن منطقة الى اخرى
الحديث عن العظماء حديث طويل، لا يمكن للكاتب اختزاله بكلمات معدودة، فيه مصاعب لعدم تمكن الكاتب لتغطية سيرتهم الذاتية وتضحياتهم الجلية مهما كان بارعاً، فمهما تبحر وغاص في بِحار الكلمات وانتقاء افضل ا
قال لى بإعجاب عميق مشوب بحسرة (أخشى أن أحرم منها فهى حبى وحلم حياتى ) فسألته عن الشئ الذى جذبه إليها وعن سر خشيته تلك فعلمت منه إنها ذات دلال محبب طاغية الجمال قوامها فارع فتان ولها عيني