ليس أكثر من الفلسطينيين جميعاً، في الوطن والشتات، وفي مخيمات اللجوء وبلاد الغربة، وفي السجون العربية والمعتقلات الإسرائيلية، وفي كل مكانٍ يتواجدون فيه، غرباء أو بين أسرهم، فرادى وجماعاتٍ، صغاراً وك
تتصاعد حدة الصراعات والتهديدات بين الكبار على الزعامة العالمية في مختلف الجوانب والنواحي وكل الطرق والوسائل متاحة وشرعية حتى لو كان فيروس كوران القاتل الصامت والمدمر الشامل.
في الوقت الذي اضطرت فيه العديد من القطاعات ببلادنا إلى التوقف التام عن تنظيم أي أنشطة ثقافية أو رياضية أو إشعاعية تحت ضغط اكراهات التباعد الاجتماعي كإجراء من إجراءات الحجر الصحي التي تتخذها بلادنا
الأنغلاق السياسي الذي أنتج حكومة عادل عبد المهدي، أحدث إنشقاقات في الكتل الشيعية وتوافقاتها، تجاه الحكومة التي أدخلت العراق في مأزق بعد أن أتجهت نحو الصين أقتصاديا، العدو المرعب للعسكر الأمريكي..
ساعاتٌ قليلة وتمثل الحكومة الإسرائيلية الجديدة أمام الكنيست، بكامل وزرائها وكل وعودها، وستعرض أمام أعضاء الكنيست برنامج عملها وخطتها خلال السنوات الثلاث القادمة، ولا يبدو على رئيسها نتنياهو وحليفه
في طفولتي . ويومَ كانَ لنا دولة لاتسمح للقنوات التلفزيونية وباقي وسائل الاعلام أن تعرض ما يُؤذي المُجتمع ... شاهدتُ فلمًا مصريًا لايفارق مُخيلتي أبدًا .
أحدثت تصريحات الملك الأردني عبد الله الثاني التي أدلى بها لـ مجلة "دير شبيغل" الألمانية، يوم الجمعة 14 أيار 2020 فرقاً كبيراً ؛ كانت محل إهتمام عالمي من ضمنه الولايات المتحدة الأمريكية ، حيث أعلنت
الوباء العالمي لفيروس الكورونا حقيقي وموجود ويقتل الناس وليس له علاقة بأي كلام من هنا وهناك حول وجود مؤامرة خارجية لأن الضرب موجه لكل العالم بلا استثناء والموت واحد للجميع بدون هوية ولا انتماء ديني
بعد التصويت على كابينة السيد الكاظمي يوم الأربعاء الماضي فأن السيد رئيس الوزراء تنتظره مهام كبيرة وخطيرة في نفس الوقت , وهنا لا نتحدث عن المشاكل الاعتيادية في البلاد , بقدر ما سنراه من إشكالات في ا