أن فشل النموذج التنموي يعود إلى أسباب متعددة منها ضعف الحكامة وضعف إشراك المواطنين في العملية التنموية زيادة على هيمنة المقاربة التكنوقراطية عوض المقاربة التشاركية.
للقلم اهمية كبرى ,على امتداد تاريخ البشرية , في مختلف الأزمان ,والشعوب ,لان القلم الوسيلة , التي من خلالها يتم حفظ مآثر الشعوب ومنجزاتها , لذلك نجد أن العرب قديما , كانوا يهتمون اهتمام منقطع النظ
مما لا شك فيه عندما تحكمنا طبقة سياسية اغلبها كانت متسكعة في شوارع أوربا ومقاهي سوريا وازقة طهران ومختبئة في جحور قم، الذين أغلبهم لايمتلكون حتى شهادة المرحلة المتوسطة، فيكون من الطبيعي اصحاب الشها
بعد غياب غير مبرر، يتصدر المشهد بين الحين والآخر، بعض الأطاريح السياسية، التي لا تختلف أهدافها عن خلط الأوراق، وفقدان بوصلة العمل السياسي والبرلماني بالتحديد، وقلة نادرة أبرزت التجربة، وما فيها من
الأوضاع السياسية والعسكرية التي نعيشها هذه الفترة لم نتوقع أن نشهدها بهذا الشكل الكبير، واختلاف الأدوار حيث أن الكبير أصبح صغير والصغير أصبح كبير، هذا كان مُفاجئ وغيَّر قواعد اللعبة كاملة، وهناك من
يقول أحد علماء الإدارة والتنمية البشرية، أن المؤسسة اذا كانت ناجحة بنسبة خمسة وسبعين بالمئة، وغيرت إدارتها للبحث عن نجاح أكبر، حتما ستحصل على النجاح المنشود فيما لو خُطط لهُ بصورة متقنة واحترافية.<
كل شعوب العالم، يمكنها أن تتقبل أي شيء تدريجياً، لا دفعة واحدة، وهناك عدة أساليب تدفع العقول لتقبل هذا الشيء، حتى ولو كان منافياً لطبيعتهم البيئية أو الإجتماعية.