يعتقد الإسرائيليون أنهم وصلوا في مشروعهم إلى مرحلة قطف الثمار، وتثبيت المكتسبات، وزيادة الحصص، وترسيخ الواقع كما يريدون، وتطويع العالم والجوار لما يحبون، ولهذا فقد بدأت أصواتهم تعلو وترتفع، لا لدوا
تنصدم الذهنية الطائفية العراقية، من جديد،عندما تطّلع على التجربة السياسية لجمهورية أورغواي، ذلك البلد الفقير والصغير (المساحة:176000كم2 ، النفوس: حوالي3.5 مليون نسمة) الواقع في أميركا الجنوبية الذي
لا شك أن دعوة العراق الى إيجاد حلول إستراتيجية لقضايا المنطقة، ستزعج كلا من أمركيا وإسرائيل، فلو تحققت لا تستطيع أمريكا عقد صفقات بمليارات الدولارات، ولا تجد مبرراً لتحريك بوارجها وتعزيز وجودها وقو
كثيرة هي الشخصيات والأحداث التي حدثت على مر العصور،وبعضها غير مجرى التاريخ،وسجلها باحرفاً من ذهب، ولكن عظمة الطف ودهشة ما حصل فيها من أحداث أبطل كل تلك الحوادث،وأصبحت معركة الحسين ضد يزيد من أهم رك
"أولسنا على الحق" سؤال وجودي سجله الدهر وهو مشغول بخط سطور تأريخه، على لسان علي ابن الحسين الملقب بعلي الأكبر، وهو يسأل أباه عندما رآه يسترجع ويكثر من قول " أنا لله وأنا اليه راجعون، والحمد لله رب
كثيرون هم أولئك الذين يجهلون قيمة غور الأردن وشمال البحر الميت، ويظنون أنهما فقط منطقة سياحية حارة، تجتذب إليها السياح والمصطافين من كل أنحاء العالم، وأنها تتميز عن غيرها من مناطق العالم بانخفاضها
الحروب المتطورة صُنعت لها أجهزة رادارات خاصة لالتقاط الهدف المعادي من الجو، وإسقاطه قبل بلوغ هدفه الذي انطلق من اجله، وجميع دول العالم تملك طائرات مقاتلة وصواريخ ارض جو وما يتعلق بالحروب في حال خوض