لم ينس الإسرائيليون عملية إيتمار البطولية، التي حرقت أكبادهم وأدمت قلوبهم، وأبكت عيونهم وأخافت جنودهم، وأيقظتهم من سباتهم الموهوم، وأعادتهم إلى مربعات الخوف ودوائر القلق الموعود، فقد أنبأتهم أن الض
لكل شيء مقدمة، فالوضوء مقدمة للصلاة، و العلم و الحوار و النقد البناء هما مقدمة لحل جميع المعضلات الاجتماعية و المذهبية في أي مجتمع تطرأ عليه الأفكار و الآراء الجديدة عليه، فمع دخول موجات من التيارا
إنسحاب النواب من احزابهم هو موضوع جدلي تنقسم الآراء حوله، فهناك مَن يرفضه ويعتبره مخادعة وخيانة للمبادئ وعدم وفاء للحزب الذي كان السبب الأساسي بفوز النائب بمقعده البرلماني.
يحدثنا التاريخ ان عمر ابن سعد، كان كارها لقتال الأمام الحسين (عليه وعلى نبينا و اله السلام )، فهو يدرك ان الامام سبط الرسول الكريم، ويحفظ جيدا قول الرسول ( الحسن والحسين سيدى شباب اهل الجنة) لذلك ا
المواطن العربي له أعداء، وأهم أعدائه الصهاينة واليهود المُتصهينيين، وكثيراً من المُسلمين والعرب يقومون بشتم أو انتقاد هؤلاء الأعداء، نظراً لاغتصابهم أرضهم ووطنهم بالقوة المفرطة، والقضايا كثيرة، وأه
تعتبر البطالة قضية اقتصادية واجتماعية في آن واحد، وهي معضلة من معضلات جميع الدول، والأسرة هي المتضرر المباشر من نتائج البطالة لان كل أفراد المجتمع يعيشون في كنف الأسر.
لم يكن الامام الحسين (ع) طالباً لمنصب او ولاية (مع انهم الاحق) او كان يريد ان يصبح حاكم لأنه كان الحاكم الشرعي ويرجع اليه المسلمين في ارجاء المعمور في جميع قضاياهم الدنيوية فقد كانت رسالته التي توا