تعتبر البطالة قضية اقتصادية واجتماعية في آن واحد، وهي معضلة من معضلات جميع الدول، والأسرة هي المتضرر المباشر من نتائج البطالة لان كل أفراد المجتمع يعيشون في كنف الأسر.
لم يكن الامام الحسين (ع) طالباً لمنصب او ولاية (مع انهم الاحق) او كان يريد ان يصبح حاكم لأنه كان الحاكم الشرعي ويرجع اليه المسلمين في ارجاء المعمور في جميع قضاياهم الدنيوية فقد كانت رسالته التي توا
لا يخفى على أحد في أي مكان في العالم إن ما يحصل الآن من حروب إستعمارية وغزوات وحروب طائفية ومذهبية أغلبها - إن لم تكن أجمعها - نابعة من البعد الديني والنبوءة الدينية والتفسيرات للنصوص الدينية ؛ بحي
بدأت الحرب معلنة على محور الممانعة في المنطقة،والتي أستطاعت من إفشال جميع المخططات والمشاريع التي تستهدف تقسيم المنطقة،والقضاء على المقاومة فيها،والتي كلما أحبطت مشروعاً هنا او هناك الا واوجدت القو
الانتخابات الإسرائيلية مقرونة بحروب ودماء، وهذا ما نلاحظه في حال تم انتخاب رئيس وزراء إسرائيلي جديد، وفي السنوات التي عاصرنها وتاريخ هذا الكيان الغاصب منذ نشأته يدل على ذلك، سواء كانت هذه المحاولات