بينما ينشغل العراق بأجمعه نحو البصرة ومعاناتها وما يحدث من جرائم فيها تطال شبابها، وشيوخها، ونسائها على يد القوات الأمنية وحفنة من أفراد العصابات المنظمة التابعة للأحزاب العميلة للفرس، تدخل مئات ال
من المعارك المشهورة في التاريخ الإسلامي، بأحداثها والشخصيات التي شاركت فيها، هي معركة الجمل التي إستهدفت إسقاط حكومة خليفة المسلمين الإمام علي عليه وآله السلام، على الرغم من أن مقر الخلافة كان في
ينقل في حادثة عن تشرشل رئيس وزراء بريطانيا فترة الحرب العالمية الثانية،ركِبت سيارة الأُجرة يوماً مُتجِهاً إلي مكتب ال BBC لإجراء مُقابلة،و عِندما وصلت طلبت مِن السائق أن ينتظرني أربعين دقيقة إلى أ
ان مايجري في البصرة الفيحاء الحبيبة ليس بدعاً وليس بالشئ الجديد فمنذ حرب الجمل والى اليوم والفتن تعصف بها واُريد لها ان تكون ام الخير بناسها ،وبساتينها ،وثرواتها مما جعلها غير مستقرة منذ ذلك التار
لاشي اعظم في هذه الحياة الفانية ؛ من تحقيق الهدف السام لشخص ما او مجموعة او فريق ؛ فتحقيق الاهداف هو الغاية الاسمى؛ ونشوة النصر خصوصا عندما تكون هنالك تضحيات كبيرة جدا ثمنا لتلك الاهداف ؛ ولايوجد ب
الجميع يصدر بيانات, لا تهمني المناصب, بل تهمني مصلحة البلد, والجميع يقول انه لا يرغب بمنصب رئاسة الوزراء, إنما الاخوة من يصرون على ترشيحه للمنصب" ولغاية ألان لم نعرف ما هي مصلحة البلد التي يخشى علي
ان تقاطع المصالح الإيرانية الامريكية يلقي بضلاله على مسار تشكيل الحكومة القادمة، فكما يعلم الجميع بتمحور القوى السياسية العراقيّة في محاور عدّة: بين محور شرقي ايراني, ومحور غربي خليجي أمريكي, وآخر