ما بين فرح بنتائج الانتخابات البرلمانية الحالية، أو راض بها على مضض، أو رافض لها جملة وتفصيلا، إشتعلت حدة التنافس بين المكونات السياسية، وأطاحت بالمفوضية المستقلة لتصبح مفوضية قضائية، عمليات حرق
بعد سنوات من الظلام، جاء اليأس ليرسم خارطته، وثبت تقرحات نمت في الأذهان، فتجذرت عروش القنوط في التفاؤل، فأصبح يغالط نفسه؛ كبرت الثغرات، وكبرت معها الرتابة التي سارت بنسق بطيء متأنٍ، يحاكي نسق حياة
لم يمر يوم لا نشهد فيه تردد أنباء عن مقتل أو اعتقال أو حبس أو تعذيب.. أو بالأحرى ترسخ الشعور باللاأمن لدى المواطنين السعوديين وخاصة أصحاب الفكر والنشطاء والإعلاميين منهم.
ليس سؤال مراهق في السياسة، ولا مجازف في استعجال النتائج؛ فقد طُرح أكثر من مرة في عهد الملك سلمان، ومن قِبَل مقرَّبين من دوائر أجهزة الأمن القومي الأميركي.
بعد أن كَتَبتُ سلسلة مقالات تحت عنوان" لعبور القناة حكاية وألف حكاية " ناقشت فيها عدة إقتراحات لتطوير بعض شوراع بغداد الرئيسية، وكذلك إستحداث أُخرى، وتابعتُ ما قامت بهِ أجهزة أمانة بغداد من إجرا
الأغلبية السياسية من افضل المشاريع التي يمكنها ان تأسس لحكومة قوية فاعلة، تنأى بنفسها عن المحاصصة الحزبية المقيتة، لتحقق النجاح الفعلي في ادارة الحكم، كونها تمنح الأغلبية الفائزة الحرية في اختيار ا
نشر موقع "ديلي بيست" الأمريكي: إذا إستهدفت أمريكا أو إسرائيل قائد فيلق القدس "قاسم سليماني" بطائرة من دون طيار في سوريا او العراق، فإن إيران قد ترد عبر ضرب سفارة أو ربما مبنى لترامب.
اثبت ان حياة اللصوص والمجرمين اعداء الحياة والانسان كلها رعب وخوف وتوتر وما نراه في الظاهر انه شكل خارجي فقط لا علاقة له بالجور فهؤلاء يخشون من كلمة الانسان وحقوق الانسان ويصابون بالفزع والهلع لانه