. يبدو أن المشهد أصبح أكثر وضوحاً، بعد الإجتماع الذي عقد في فندق بابل يوم 19 \8\ 2018م، بين سائرون والحكمة والنصر والوطنية، وحراك على أشده في جوانب، وبان إنقسام القوى الى فريقين واضحين، ومجموعة قو
يحكى إنه كان هناك نجار في قرية صغيرة، لدية ورشة للعمل يقتات منها ما حلل الله من تعب جبينه، في صباح احد الايام كان جالساً ويترقب وإذا بثعبان دخل الورشة"دخل ثعبان ورشة النجارة،فمر فوق منشاراً وجرح نف
هي عروس الخليج وثغر العراق الباسم، هكذا كانت لكنها تعد كذلك، هي منبع الخير والثروات، صانعة البطولة وأم الشهداء، شوارعها تحكي قصة أمل وألم، سيابها توقف عن إلقاء قصائده، شطها غير صورته الشخصية، نخيله
التداول السلمي للسلطة هو انتقالها من شخص الى اخر، وفق آلية متفق عليها، تضمن انتقالها بسلاسة وبشكل سلمي، من دون اللجوء الى القوة، او الالتفاف على الإرادة التي تعبر عنها السلطة، وهذا يمثل ذروة التطور
ليس من الصعب ان يحصل الشخص على لقب المفكر, او الدكتور او الاستاذ، او غيرها من الألقاب، في وقتنا الحالي، لان الاعلام عادة ما يصنع مثل تلك القشور الخاوية، فكل ما يحتاجه مبلّغ من المال ينفقه في بعض ال
عندما أراد السامري، ان يوهم اليهود، وجعلهم يصدقونه، اتهم النبي موسى (عليه وعلى نبينا واله الصلاة والسلام) بالكذب، واخبرهم بانه لن يعود، لأنه تأخر عليهم عشرة أيام, بأمر من الله
ثمة مساعٍ من قوى لا ترغب بإستقرار العراق، فتعمل لوضع العملية السياسي، في دوامة إحتمالات معظمها مرٌ وأَمَرْ، بعدم وصول مفاوضات تشكيل لنتائج، وتلويح من جانب آخر بالعودة لسابق تشكيل الحكومات، ودخول ال
تطايرت أوراق الخلافات في زمن البحث عن التحالفات، ومن كان بالأمس عدوا لا ضير في ان يكون اليوم صديقا اذا اقتضت المصالح السياسية ذلك، فمسيرة الكتلة الاكبر حافلة بالصراعات الاعلامية أكثر من الانجازات،
لا يُغيظُ العدوَ الصهيوني الفلسطينيون المرابطون في أرضهم والمقيمون فوق ترابهم وحسب، الذين يلونون الأرض ويصبغون بدمائهم ثراها، إنما يُغيظه الفلسطينيون جميعاً حيثما كانوا وأينما سكنوا، إذ لا تُنسي ال