الإسلام دين الشمولية و الإحاطة بكل شيء، و تلك حقيقة لا يختلف عليها إثنان، و لم يخرج منها حتى دقائق الأمور، فالكل يخضع لقوانين، و أنظمة أرسى قواعدها ديننا الحنيف، ولم يترك إدارتها لكل مَنْ هبَّ، و د
كثيراً من لم يتفاعل مع احداث جريمة سامراء، تلك الجريمة البشعة التي نفذتها المليشيات التابعة لـ (مقتدى الصدر)، بحق العميد (شريف اسماعيل المرشدي)، عند سيطرة الحويش الواقعة في مدخل سامراء، ولَم تأخذ ا
في ظل ما تمر به الامة الإسلامية من انحرافات في الفكر و تشرذم في الوحدة و انهيار في المستويات الأخلاقية بسبب التيارات و التنظيمات و الجماعات الدخيلة عليها و ذات النزعة العدوانية و الصبغة الإرهابية و
كثيرة هي الخلافات في الساحة السياسية العراقية، بل هكذا أريد لها أن تكون منذ أن اتخذت العملية السياسية شكلها الحالي في العراق، بعد سقوط النظام السابق عام 2003، حتى وصلت حدتها أن تتخذ هذه الخلافات ط
لكي نتحدث ونوصف حدثا, يجب أن نعيشه, وإلا كان وصفنا منقوصا أو بعيدا عن الواقع.. وتنطبق تلك القاعدة على الشخوص, فلا يمكن التحدث عنه إلا بمعرفته حق المعرفة.
كثيراً ما استخدمت الحمامة البيضاء, وغصن الزيتون, لترمزان إلى السلام منذ القدم، واكتسبت طابعاً أكثر عالمية، بعد ما جعله (بابلو بيكاسوا) يكتسب مزيد من الشعبية، عقب الحرب العالمية الثانية، فأصبح اللون
الأخوة الذين يحسنون الظن بالسعودية، لماذا لا يرجعون الى بداية حكومة العبادي، فقد بدأها بتحسين العلاقات وفتح صفحة جديدة مع السعودية، وأستمرت الحكومة على هذا المنهج في تحسين العلاقة وتبادل السفراء مع
عند التعمق في جولة ما هو مخالف في الواقع الخارجي لا في أصله ومنشأه يظهر لنا ان النفس الأنسانية تتصلب في جو الفكرة ولا تأخذ أبعاد وجوانب ممكنه أن تكون في غاية الاهمية اذا كانت الحركات الجسمانية لها
المتتبع للشأن السياسي العراقي والمراقب الجيد له ؛ يدرك حقيقة واحدة لا تقبل النقاش ؛ ان السبب الرئيس لحرية العراق وتحريره من نطام البعث الفاشي ؛كان نقطتان مهمتان جدا ؛ هو مقاومة الشعب له وخاصة في فت