لقد مضى على أربعة وعشرون عاماً وأنا أعمل معلماً بمرحلة الأساس بمدينة كوستى حتى أصبحت أتنفس هذه المهنة ورغم ذلك كان لدى رغبة جامحة بالعمل بالمصانع فى فترة الإجازة الصيفية ظناً منى بإن هذه المه
لم يختلف ائمة التيمية واتباعهم من دواعش العصر وسفكة الدماء عن الذين سبقوهم في الاديان الاخرى من محاولة تحويل تلك الاديان السماوية السمحاء وشرائعها الى اديان وشرائع تحمل من التعصب والعمى مالاتحمله ا
لا يمكن لأحد تبرئة مسؤولاً خدمياً وتشريعياً، حين يرى بغداد تصنف من أسوأ مدن العيش، ويرى ويشخص سوء الإدارة والتخطيط وسوء إدارة التخصيصات، وغياب خطط إستراتيجية تجعل من عدالة الخدمة سبيل لتوزيع مناطق
صناعة الوهم أكثر صناعة تشتهر بها الولايات المتحدة الأمريكية، حيث تستطيع هذه الدولة الكبيرة أن تصدر للعالم "الوهم" في كل شيء ببراعة منقطعة النظير، ومن جملة هذا "الوهم" تصديرها لمنظومات السلاح التي ت
لقد صدرت الكثير من التصريحات لكبار قادة البيت الأبيض و التي أكدت تورط السعودية بدعم داعش من خلال مد التنظيم بالمال و العتاد و الأسلحة المتطورة و الزج بالمرتزقة للانخراط في صفوف هذا التنظيم الإرهابي
الصدق في القول و الفعل دليل على سمو الإنسان ، و رجاحة أخلاقه بعد عقله ، فالصدق من الخِصال الحسنة التي دأب الإسلام على نشره ، و بقوة في المجتمعات البشرية ، و نجد أن رسولنا الكريم ( صلى الله عليه و آ
من هنا نجد أن التكامل يبين حقيقة المقابلة بين الحروف المقطعة التي أفتتح الله تعالى بها بعض السور وبين السور الأخرى التي بينت أطوار النظام الكوني في افتتاحها ليضاف هذا المعنى إلى التكامل المتقابل في
صفة تطلق في العادة، على من يكون لسانهن سليط، فلا تخشى، او تتردد من قول اي كلمة مهما كانت غير لأئقة، فترى الكثير ممن حولها يخشون الخوض معها في حوار او نقاش، حتى وان كانوا هم على يقيين بأنهم على صواب
هنالك عدة عوالم يعيشها الانسان، عالم الأفكار وهو ذروة الرقي الفكري والوعي الإنساني، وبعده يأتي عالم الأشخاص، وهو العالم الذي يعتمد منهج تقديس الأشخاص، فيتبنى او يرفض الأفكار لارتباطها بهذا الشخص او