الكتل الانتخابية في دول إفريقيا الساحل والصحراء، تمثل حجم الأحزاب السياسية الصغيرة، وللحفاظ على ولاءاتها الانتخابية تتطلب مراسا ومرانا، ومعرفة دقيقة بمفاتيح الجغرافيا الطبيعية والبشرية لهذه الكت
عندما يبدا الاخيار في العالم ؛ومتابعي الشأن السياسي ولوبياته ؛ بتقييم الوضع العراقي وما حصل في هذا البلد من تغيرات سياسية وانعطافات حادة في الوضع المجتمعي والسياسي العراقي؛ منذ الخمسينيات والى الان
العقل جوهر إنسانية الإنسان و رفه و امتيازه و تفضيله على غيره من المخلوقات، يقول تعالى: (و لقد كرمنا بني آدم و حملناهم في البر و البحر، و رزقناهم من الطيبات، و فضلناهم على كثير ممن خلقنا تفضيلا).
ان النهج الاسلامي أي نهج الائمة الاطهار عليهم السلام والصحابة الميامين (رضى الله عنهم) هو نهج قراني نهج الرسول المصطفى (لى الله عليه واله وسلم)نهج الاعتدال والوسطية الذي التحق فيها الناس افواجا وف
حشود كبيرة، كانت تقف عند مدخل الشلامجة الحدودي تنتظر إن يطل عليها أحد الأقمار المحمدية، لتستفيض من بركات نور وجهه البهي، وترى هذا الرجل الذي شغفت بحبه من دون ان تراه حتى، كان إلأنتظار طويل جداً، فل
اكملت كل التزاماتي الشخصية ؛ واعددت نفسي ؛ فبعد طوال زمن وفراق سألتقي به ؛ و سأشكو له كل شيء ؛ نمت مبكرا فللصباح تتمة بعد ان وجدت صعوبة كبيرة في ان تغمض عيناي ؛ استيقظت مع اطلالة الفجر ؛ فصباح محمد
السيدة الزهراء (عليها السلام ) بما حملته من القيم النبيلة والمثل العليا مثَّلت برصيدها التاريخي العظيم كل معاني الإنسانية والفضيلة والكمال البشري، فكانت بحق مدرسة الأجيال، مدرسة الصبر والإباء والفد
حقيقة يتعرض المسلم للعديد من المواقف المختلفة فتارة تكون تلك المواقف نابعة من جهله بحقيقتها و تارة أخرى يكون فيها على معرفة كاملة بماهيتها ، فالاولى تجعله أسيراً لهوى نفسه ، أما الأخرى وفيها تكون ب
لم تكن الزهراء (عليها السلام ) قدوةً للنساء الطاهرات العفيفات المؤمنات فحسب , بل هي قدوةٌ ومثلًا أعلى لجميع المؤمنين والمؤمناتوالمسلمين والمسلمات , فهي المرأة العابدة الزاهدة المطيعة لله ورسوله ولأ