إن الهجمة الشرسة التي قام بها البعض من الخطباء ومن الأقلام المأجورة ضد ما يستخدم من أسلوب تقطيع الكلمات واخراج حرف او حرفين اثناء القيام بالعزاء وخاصة في عزاء الشور الحسيني ذلك العزاء الذي يتميز بأ
أحياناً نقول أن السياسة في العراق عار، ونصدق قول من يصفها باللعبة القذرة، بعد الفشل والفساد والبطالة والفقر وإنتشار السلاح والمخدرات خارج سلطة الدولة، وبعد كل المعاناة والأمل بالتغيير الإنتخابي ورغ
إن الأهمية الكبيرة للمجالس الحسينة وما لها من دور في ترسيخ فكر الثورة الحسينية في نفوس المجتمع وخاصة الطبقة الشبابية والتي تعد الطبقة الأكبر والتي هي الامل في بناء المجتمعات؛ لأن الامم تنهض بشبابها
قال الرسول محمد, عليه وعلى آله الصلاة والسلام:" إنما الدين المعاملة", ويأتي هذا الحَديث, ضمن منظومة التربية الإسلامية, كون الإسلام ليس اِعترافٌ بالوحدانية, وتصديق بالرسالة وأنواع العبادات.
إن أكثر الناس يغضبون لأجل الدنيا ولا يغضبون للدّين، تنتهك حرمات الله تعالى فلا يتحرك قلب أحدهم، ولكنه يغضب أشد الغضب إذا انتُقِصَ شيء من دنياه، أو اعتُدِي على كرامته، ولأجل ذلك تكثر الخصومة فيما بي
لا عجب أن تخرج تصريحات غير مسؤولة من كمال الحيدري بين الحين الآخر فبالامس طعن بزهد الخليفة الرابع و الإمام علي ( عليه السلام ) حقيقة إن هذه التصريحات تكشف عن خفايا تلك الشخصية وما تعانيه من تخلف عق
إن ما يمر به عراقنا الجريح من عوز وحرمان لبعض شرائح المجتمع , جعلت من الناس الفقراء الذين لايملكون أرضاً في بلدهم تأويهم هم وعيالهم أو تمكنهم من استئجار بيت لعوائلهم , اضطر بعض المواطنين إلى استغلا
إن العزاء وذكر مصيبة الحسين (عليه السلام )من الأمور التي أتت بتشريع من قبل الأئمة سلام الله عليهم وأنها جازة ومباحة وأن فيها الأجر والثواب لما يترتب على هذه المجالس من أمور فيها ذكر وإحياء لمصاب أه
في بلد كالعراق تختلط فيه المعاني، وتشتبك النيات. فلايعود يسيرا معرفة مايريده الناس، ومايؤمنون به خاصة حين تتغير مشاعرهم، وأفكارهم وفقا لمصالحهم. ومنهم من يريد الإمساك بتفاحتين.