لم تكن الرسالة السماوية السمحاء التي حملها أشرف خلق الله الرسول الأعظم الأقدس محمد بن عبد الله (عليه الصلاة والسلام) موقع فخر واعتزاز لدى المسلمين فقط بل كل العالم وبكل طوائفهم لأنها رسالة الحق وال
بعد التي و اللتيا بانت ملامح الانتخابات و قربت ، بعد ان كانت كل التكهنات ، تنذر باحتمال تأجيلها ، ذلك بسبب كم المشاكل التي يعيشها العراق في هذا الظرف العصيب .
من أجمل اللحظات أن تتشرف أقلامنا بخط أروع ما تكتب من كلمات في حق نبينا الكريم ( صلى الله عليه و آله و سلم ) لنستلهم من تلك الشخصية العظيمة الدروس و العبر ، و ننهل من معينها القيم و المبادئ الأخلاق
عندما وجه المرجع المحقق الصرخي دعوته لكل علماء وقادة المذاهب والفرق الإسلامية وطلب منهم أن يطلعوا على كتب التوحيد الخاصة بإبن تيمية لما فيها من خرافات وبدع وقصص غريبة وعجيبة لم تحدث إلا في عالم الخ
محمد "صلى الله عليه وآله وسلم " أعظم شخصية في تاريخ البشرية وصاحب أعظم رسالة إنسانية عرفتها البشرية ونحن هنا لا ننفي ما جاءت به الرسل " عليهم السلام " لكن كانت رسالته خاتمة الرسالات والأمور بخواتيم
لكل عمل لابد من الاخلاص والاخلاص يكون في عدة نقاط وضوابط لابد من معرفتها من اجل الفوز والنجاح بكل مشروع ان كان دينيا او دنيويا او اخرويا او شخصيا او عاما .
الضابطة الاولى