رغم أنني لم ألتقه في السنوات الأخيرة كما كنت ألتقيه من قبل، إلا أنني بقيتُ أحملُ له الكثير من الود، وأحفظُ له العديد من المواقف الإنسانية، وأشيدُ بقلمه وفكره، وعطائه وجهده، وأتذكرُ كلماته الحرة عن
استُدعي اليوم الجمعة، أحد الممثلين الإسرائيليين في السفارة الإسرائيلية لدى الإمارات، لعقد ما وصفه