عندما أعلن وزير المالية الأسبق الدكتور إبراهيم البدوى عن رغبة حكومة الفنرة الإنتقالية فى زيادة الأجور للعاملين بالدولة فرح العاملون لذلك الخبر السار ولكن تخوف الكثير منهم من أن يبلع السوق كل تلك ا
تأخذ الدول مكانتها إعتمادا على عوامل عدة, منها قدراتها الإقتصادية والمالية أو قدراتها العسكرية والتسليحية, أو تقدمها التكنولوجي والصناعي, أو ثرواتها البشرية, أو قدراتها الزراعية والإنتاجية للثراوت
تفنن ساستنا الأشاوس وتلاعبوا بمستقبل البلاد والعباد "فأخترعوا" قواعد لكل شي، ولكن لما ينفعهم فقط دون أي منفعة للبلاد والشعب المرتهن، فكتبوا كل شي بما يصب في جيوبهم، ووضعوا الدستور والقوانين كما يرو
(لو كان الفقر رجلا لقتلته) عن الأمام علي بن أبي طالب (عليه السلام)، لا يمكن أن نلغي الفقر من معادلة الكرامة الإنسانية، فطالما ارتبطت الحياة الكريمة بالقدرة على الأنفاق على المأكل والمشرب والملبس ع
مما لا شك فيه أن كل متتبع للحقل السياسي المغربي يرى التشوهات التي أصابت الممارسة السياسية ودلك راجع لظهور ثقافة جديدة ألا وهي ثقافة النفاق السياسي والتي تؤدي لا محال إلى تنامي ظاهرة العزوف السياسي
لم يُتْرَك في طََنْجَرَةِ العراق ، غير بقايا مِن قليل مَرَق ، لطعامٍ وفير أقتسمته ايران مع جماعة السُرّاق ، المنتشر ما نهبوه للتداول داخل الأسواق ، المعروف بعضها على امتداد الغرب والشرق .