هل سيصحو العراقُ، من غيبوبة ِالصراعِ التي يعيشُها، على اصعدتهِ السياسية ِوالاقتصادية والاجتماعية، ويمضي بوضع ِالنقاطِ على الحروف، في حكومةِ الفين وثمانية عشر، ام أنَّ لتراكمِ السلبيات دوراً كبيراً،
طرح الموقع الرسمي لرئيس مجلس الوزراء المكلف عادل عبدالمهدي، رابطاً الكترونياً للترشيح لمنصب وزير في الحكومة القادمة، وأتيح لكل العراقيين ضمن الشروط وخلال ثلاثة أيام، فأنقسم الشارع بين مؤيد ومعارض و
نحن اذ نحيي يوم الاول من صفر، نستذكر فيه السيدة زينب ( ع ) الأسيرة الحرة، الرافضة لكل معاني الاستبداد الاجتماعي والسياسي، نبراس العفة والطهارة، التي حولت من الأسر والاضطهاد الى منبر يصدح بالحق والح
جاء في الحكمة: : "العهدُ وفاء"، لذا كان الإيفاء بالوعد وإنجاز العهد من أخلاقيات الأمم المتحضرة، كما دعمت ذلك الأديان السماوية وغير السماوية، لأن الوفاء من فضائل الأخلاق.
ما كان الإسرائيليون يحلمون أبداً بهذا الواقع العربي المهين، الممزق المهلهل، الحائر المشتت، الضائع الخاسر، الذي سادت فيه الحروب، وعملت في شعوبه السكين، واندلعت فيه الفتن والمحن، وعاثت فيه قوى الخراب
لا وجه للمقارنة بتسليم حكومة 2014م وحكومة 2018م، ومن المجحف المساواة بين شخصين وأن كانا من حزب واحد، وأمثلة تاريخية عن شخصيات تركت المناصب بالإستقالة لإعترافها بالعجز أو التعجيز، وثمة تشويه للمارسة
فتح السيد المكلف بتشكيل الحكومة العراقية المقبلة عادل عبد المهدي موقعا ألكترونيا يستقبل فيه طلبات الترشيح لمناصب عليا في الدولة العراقية لتكون كابينته الحكومية المقبلة ألكترونية بالكامل.
كانت حسنة ملص تمتلك ملها ليليا، يدر عليها كثيرا من الأموال، مما جعلها تفتح حسابا لها في مصرف الرافدين، هذا المصرف الذي حدث نقص في أمواله، بمقدار 300 دينار عند تدقيق الحساب اليومي، فإضطرت إدارة المص
يبدأ شريط العملية السياسية في العراق باعادة نفسه كل فترة، ومن الجهل ان يتصور المواطن ما يجري من اختيار للرئاسات الثلاث، ستكون هناك حكومة خدمية ترعى مصالح الشعب، أو كما يسميها البعض حكومة "تكنوقراط"