الإرهاب الفكري هو نوع من أنواع الأيديولوجية التي تؤمن بعدم احترام الرأي الآخر وتسلبه حقه بحرية التعبير وحرية العقيدة ، وهو يحجر على العقول والحريات ، ويحرم عليها التعبير عن ذاتها بحجة أن هذا مخالف
مسألة الاستفتاء والانفصال يجب ان يتم تفكيكها قبل اتخاذ اي موقف، وهنا يجب طرح سؤال مهم جداً مفاده، ان مسالة الاستفتاء والانفصال هل سببها المشاكل بين المركز والاقليم كما يدعي البعض ؟، ام انها حلم كور
يزخر التاريخ الشيعي, بكثير من المؤلفات التي ناقشت حياة الإمامين الحسن والحسين, عليهما وألهما أفضل الصلوات, وطريقة تعاطيهما, مع قضية الخلافة والحكم, والمطالبة بالحقوق, والدعوة للإصلاح.
طيلة الفترات الماضية، كان للنهضة الحسينية صدىً واسعاً، وتأثيراً كبيراً في المجتمعات الإسلامية وغيرها، وعلى كل الانتفاضات والحركات في العالم، لما لأهدافها من واقعية في التطبيق، سعى الإمام الحسين
لا يخفى على أحد من العراقيين إن – أغلبية - الإعلام في العراق غير خاضع لأي قوانين ونظم ومعايير مهنية, وإنما يخضع لمعايير الانتماء والولاء الحزبي والسياسي والدولي ويتعامل مع الأحداث وفق منظور ضيق يتم
إنَّ ما جرى ويجري على العراق والعراقيين طيلة السنوات الماضية وإلى الآن من أحداث تجعل الولدان شيبا تدفعنا إلى أن نقف ونراجع أمورنا ونتساءل ؛ عسى أن نجد المراد والعلة التي توقف سيل دماء الأبرياء !, و
منذ ان تأسست الدولة العراقية والى يومنا هذا، والشعب العراقي يذبح بدمٍ بارد، بآلات وطرق مختلفة ومتعددة، بإختلاف الزمان والمكان، فتارةً يذبح بيد الإحتلال, وتارة بسلطة الحكام, واخرى بآلة الإرهاب، والع
ليس هناك أصعب علي المرء من لحظة وداع أغلى هواياته بعد ممارستها 3 سنوات دون انقطاع عنها ولو ساعة واحدة، ولم أكن أتمنى أن تأتي لحظة الوداع في نفس اليوم الذي بدأت فيه ممارسة هذه الهواية منذ 3سنوات .