عندما بدأت التنظيمات الإرهابية التي تتظاهر بالانتماء للإسلام بالظهور إلى العلن وممارسة نشاطها الإرهابي وجد العديد من المؤسسات والجهات والشخصيات ممن يكنون البغض والعداء للإسلام, حيث راحوا يسقطون الإ
ان المنهج الذي ضحى من اجله الامام الحسين (عليه السلام) هو منهج الوعي والاصلاح ونشر العدل والسلام وهو القائل سلام الله عليه ((إني لم أخرج أشراً ولا بطراً ولا ظالماً ولا مفسداً انما خرجت لطلب الاصلاح
تتعرض حياة الإنسان إلى جملة من المتغيرات النفسية و الاجتماعية بسبب عدة عوامل تؤثر سلباً على مجريات حياته مما يجعله أكثر عرضةً للانحراف و الابتعاد عن جادة الصواب فيكون حينها في حيرة من أمره خاصة عند
الله تبارك وتعالى ختم الرسالات والنبوءات بمحمد (صلى الله عليه وسلم) سيد الانبياء والمرسلين ومن خلال السيرة الموضوعية لتاريخ اليهود سنجد انهم في كل مكان وزمان اشد المحاربين لرسل السماء ،فما من نبي ا
الإصلاح في اللغة، هو ضد الفساد، ومن ملامح الإصلاح هو إصلاح النفس، فالأنسان حين يصلح نفسه، ويتوب، والتوبة لا تقبل، إلا إذا أصلح التائب قلبه، وعمله قال تعالى(إلا الذين تابوا وأصلحوا وبينوا فأولئك أتو
الشباب هم قادة المستقبل و القاعدة الأساس التي يعول عليها في بناء الغد المشرق في المجتمع فكثيراً ما تنظر الشعوب إلى شريحة الشباب على أنها الركيزة الأولى فيها فكلما كانت تلك الشريحة أكثر عقلانية و أك
إن أعظم فضائل العباس ع انه أبو الفضل كله، فالغيرة الهاشمية كانت تفور حرارتها من رأسه، وشجاعته تهز الجبال الصم، وجوده ينضح وفاءً وكبرياءً بدل الماء، فأبى أن يشرب والحسين ع عطشان، فكان الكفيل والقائد
العالم تطور من خلال العلم النافع الذي حقق الكثير في اغلب المجالات العلمية كالطب والهندسة والاكتشافات الفلكية والبايلوجية والاثار وتحليلات الكيميائيه وغيرها من العلوم كطاقة بكل اصنافها .
كثر اللغط في الآونة الأخيرة بالعراق عن إجراء استفتاء مزمع يسعى ساسة إقليم كوردستان إلى استقلال الإقليم في خطوة يعدونها حسب وجهة نظرهم بالجبارة و التاريخية كونها تعود على الإقليم بمنافع جمة أولها اس