ايام قليلة تفصل العراق عن استفتاء اقليم كردستان، او حق تقرير المصير كما يحلو للكرد تسميته، حدث جاء به حلم الشعب الكردي حتى اصبح اليوم واقع نعيشه، مع اقتراب تحقيقه زادت حدة الرفض له، لم يعد ذلك الام
يُعد تجمع شباب المسلم الواعد من أبرز التجمعات الشبابية التي أفرزتها المرحلة الراهنة التي يمر بها العراق, فبسبب العتمة الفكرية وكثرة الشبهات وعلى كافة المستويات الدينية والأخلاقية والإجتماعية والنفس
تعرف الرجال بالمواقف، ولا تعرف المواقف بالرجال، نعم الشجاعة من أهمّ ما يسعى من اجلها المرء للوصول لها، وهي من الأخلاق الحميدة، فالشجاعة لا تعني بأس الرجل وشدته في الحرب فقط، وإنما تعني الجرأة, والم
طالما كان يعبر عن الحوادث الإرهابية التي تحدث في المناطق الآمنة، بأنها من فعل الخلايا النائمة ! فإذا كانت نائمة، وفعلت ما فعلته اليوم على الطريق السريع في مدخل الناصرية، فماذا تفعل إذا استيقظت ؟
شخصية أصبحت باخلاصها وإيمانها وتفانيها وحبها المطلق لله ورسوله وإيثارها الذي جعل منه أن يكون الشخص الثاني بعد رسوله المصطفى (صلى الله عليه وآله وسلم) وزاد الله منزلته علماً وإيماناً ومع مواقفه ومع
تُعدُّ شبه القارة الهنديَّة من أوسع وأكبر وأكثر الدول التي تحتوي على خليط كبير جداَ من الديانات السماويَّة وغير السماويَّة, حيث تتعدد الطوائف والمذاهب والفرق فيها ولكل منها إله وربٌ خاص بها, إذ نجد
النجاح، حالة من النضوج الفكري، وميل في رحلة الألف الطويلة، نحو الكمال العقلي، لا يصلها إلا من عانى مخاضات، عسيرة ضارية في الكفاح، منتهيةً بولادة النجاح من رحم تخطيط صائب.
الشك الخوف المتبادل بين الشيعة والسنة بعد سقوط الصنم كان مسيطراً، فالشيعة كان يملئهم الرعب من تكرار تجربة البعث، المقابر الجماعية والاقصاء الشامل والكامل، الذي لم يشمل الجانب السياسي وحسب، وانما شم