منذ ان بدأت اميز الحجر الاسود من قبة "الحسين" عليه السلام ، انبثق بداخلي ذلك الكابوس السعودي، الكابوس الذي ما انفك يتلو علينا تراتيل الموت والخراب، كل ليلة يؤرقني ذلك الحلم بصورة الارهابي السعودي
المسؤولية هي تكليف الفرد بمهام يقتضي أكمالها بمهنية عالية وامانة، رائدها في ذلك الضمير والعقل وشرف المهنة، وماجاءت به الأديان السماوية والقوانين الوضعية، فضلاً عن الجزاء الدنيوي، ومن مميزات المسؤول
لعل سائل يسأل؛ ما هو الربط بين ما يقوم به رئيس إقليم كردستان العراق غير الشرعي، من محاولات حثيثة لإجراء استفتاء انفصال الإقليم عن العراق رغم معارضة الداخل والخارج، وبين طحين الحصة التموينية، الذ
بينما كنت اقرأ رواية " مرايا الضرير" التي كتبها الاستاذ الجامعي والروائي "واسيني الاعرج" والمولود في شمال غرب الجزائر، وقع بصري على مكان اسماه الكاتب "النقطة صفر" ووصف الراوي هذا المكان قائلا: ان "
تعرض الواقع العراقي للتغيير، شاملاً كل المجالات، سيما السياسة منها، فتصدر هذا المجال أجيالاً مختلفة ومتعددة، إجمالا يُمكن تصنيفهم الى ثلاثة أصناف، متواضعون، إكتسبوا بعض الخبرة من خلال مُمارستهم لهذ
إن المعايير التي تقاس بها الأشياء عادتاً ما تكون نسبية , من شخص إلى أخر ومن مجتمع إلى مجتمع ثان , وذالك ناشئ من الاختلاف في وضع التعاريف وطريقة ترجمتها على ارض الواقع , وهذا يعود بدوره لجملة من ال
إن من أهم الأولويات في العراق؛ تعزيز بناء الدولة وهيبتها، وإحياء الشعور المجتمعي بذلك، فعندما تكون الدولة مهابة، يشعر مواطنوها بالأمان والاستقرار، والانتماء الحقيقي لها، وبفقدان ذلك تنمو حالات الام
كثيرة هي مشاريع الإصلاح التي طرحت داخل أروقة السياسيين العراقيين و خرجت من مهدها إلى الإعلام فتلفقها كالبرق الخاطف ليصم بها أسماعنا ، و كذلك كثيرة هي المؤتمرات و الندوات السياسية و المهرجانات التي