مقالات العرب

الوطن بطوائفه لا بطائفيته !

ثلاثاء, 08/22/2017 - 15:27

فلسفة ادارة الاختلاف، كانت ولازالت من اهم وأعقد الفلسفات البشرية ، كونها لا ترتبط بعلم او مجال محدد بقدر ارتباطها بذاتهم وتعايشهم ، لتكون معياراً اساسياً لقياس اي الشعوب قد وصل الى القرن الحادي وال

كواكب على مشارف الأفول...

ثلاثاء, 08/22/2017 - 09:35

كان العراق ابان حكم صدام عبارة عن سجن كبير واجه أبناءه فيه أشد أنواع الظلم والحرمان والكبت والتعذيب، ولست مبالغا اذا قلت حدث في هذا البلد مالا عين رأت ولا أذن سمعت.

كيف الحال يا سكان الجمهورية الثالثة؟

ثلاثاء, 08/22/2017 - 09:24

هل أنتم فعلا تعيشون في رفاهية وحياة كريمة وأمن وأمان كما نشاهد ونسمع على قناة الموريتانية؟

المقارعة الفكرية هي حصن الامة من العبث بعقائدها وتراثها

ثلاثاء, 08/22/2017 - 09:23

المقارعة الفكرية بالحسنى نتقذ الامم من الضلام الى نور تكون مبصرة بما يراد منها وما يحاك ضدها , نعم المقارعة الفكرية هي حصن الامة من العبث بعقائدها وتراثها والحفاظ على شبابها من الانحلال الاخلاقي وا

الرئيس "الأحمق" ..

اثنين, 08/21/2017 - 22:47

سيذكر التاريخ أن الرئيس المالي الحالي من أحمق رؤساء العالم الثالث
هل يمكن لرئيس حقيقي يتمتع بقواه العقلية والبدنية ان ينزل عند رغبة شعبه

النتيجة المؤقتة

أحد, 08/20/2017 - 09:59
سيدي علي بلعمش

"حوار وطني” لم تتوفر فيه أبسط شروط الشرعية و لا الجدية، قاطعته كل المعارضة و كل القوى الوطنية المسؤولة و كل الشخصيات المحترمة و رفض سفراء العالم حضور افتتاحه، تم فرضه على المجتمع باسم “الأغلبية و ا

الفكر بين الحقيقة والخذلان

جمعة, 08/18/2017 - 23:01
حازم الشــــهابي

الانسان لا يحس بوطأة  الاطار الفكري الموضوع عليه ,إلا اذا انتقل إلى مجتمع جديد ولاحظ إن هنالك افكار ومفاهيم مغايرة لمألوفاته السابقة , عندئذ يشعر بأنه كان مثقلا بالقيود الفكرية وان فكره بدأ ينفتح و

الشباب المسلم الواعد .. هم أمل الأمة وحماية حصنها

جمعة, 08/18/2017 - 22:58

لا يخفى دور الشاب في بناء الأمم وازدهارها وتفوقها ، لان الشباب هم الثمرة التي تنتظرها الأمم للنهوض بواقعها وبعقولهم المتجددة تتجدد الثقافات والعمران والازدهار الاقتصادي والفكري , ونرى أن الإسلام قد

تيار الحكمة ...ضرورة وطنية ام ترف سياسي

جمعة, 08/18/2017 - 22:56

لو بحثنا في ثنايا حركة السيد الحكيم لست سنوات مضت لوجدناها تدور حول محورين: الاول ادامة زخم الوعي لعمل سياسي في ساحة الوطن دون الذهاب الى الساحة الاقليمية وعدم اقلمة او تدويل القضايا الوطنية وبالتا

انا عربي شيعي ! 

جمعة, 08/18/2017 - 18:17

الحديث عن العروبة والتشيع يعتبره البعض حديثاً او جمعاً بين المتناقضات ، وهو محق اذا ما كان معياره الصراع التأريخي بين الاثنين ، رغم ان الاخير نبع من صميم العمق العربي ، بينما يربطه العرب بالمشروع ا

الصفحات

أخبار موريتانيا

أنباء دولية

ثقافة وفن

منوعات وطرائف