عصفت في بلادي رياح الشر العاتية فغيرت الموازين فيه وأصبح حاله من سيء إلى أسوأ بعد أن تأمل الناس بما حصل من تغيير والقضاء على حكومة النظام السابق وتشكيل حكومات متعاقبة تحمل عنوان الديمقراطية وأطرها
التطرق للصداقة يحتاج أكثر من مجرد كلمات تملئ السطور لانها مشاعر اكبر بكثير من أن توصف في أعماق الكلام بل الاحساس بها اعمق واسمى من كل احساس اخر كذلك الحب الذي لو كتب عنه الكتاب الاف السنين وقال بحق
سؤال مشروع يلوح في افق الحشد ليحل ضيفاً على طاولة المصير فالكل يتساءل عن أمكانية بقاء الحشد الشعبي أسماً ووجوداً أم أن لمعطيات مرحلة ما بعد داعش رأي اخر ؟
تأمل بها كثيرا, ضمها الى صدره, تلك العروس التي عشقها في أحلامه, هنا أحس بلوعة العشق والعاشقين, كان يتحسسها بلطف وحنان يداعبها بأنامله الرقيقية, كان يحلم بضمها الى صدره كانت كل شئ بالنسبة له.
مدينة القاسم ؛ تلك المدينة ذات القباب الذهبية، التي اكتسبت اسمها من اسم الإمام القاسم بن الإمام جعفر الصادق، شقيق الإمام الإمام الرضا عليهم السلام، القائل في حقه : " من لم يستطع زيارتي فليزر أخي
تمر الشعوب بمراحل تاريخية حاسمة ومريرة يتهدد فيها وجودها وسلمها الأهلي ومواردها وسيادتها، بل ويتم إستعمارها ورفع أعلام الدول الأخرى في مدنها، وتتحكم فيها قوى أجنبية وخارجية عبر أدواتها وأذرعها، وتم
تهنئةً منا وشكرًا وعرفانًا لصاحب الفضل الأول، ومنقذ العراق، بفتواه المباركة، من منزلقات وتهاون القادة الخونة، ورعونة الحكام، إذ نبارك لمرجعيتنا الدينية الشريفة ، بتحرير مدينة الموصل، والإنتصارات
النصر العسكري المؤزر في الموصل، قد فتح الباب على مصراعيه لتدور عجلة التسوية الوطنية، فقد جاء وقتها الان، فهذا المشروع الكبير الذي أطلقه التحالف الوطني، بقيادة رئيسه عمار الحكيم، الذي تبنى هذا المشر
في غفلة من الحراس وتعاون جيرانها, هجم المتربصون على دارها واقتادوها سبية يتنازعوها بينهم, وضعوا القيود في يديها وقصوا جدائلها, وجالوا بها في البلاد يتباهون بما ملكت أيمانهم .