سابقة غريبة حصلت في الشارع العراقي هذه الايام حيث فجر عمار الحكيم مفاجئة، جاءت كالصاعقة على الاوساط السياسية والوطنية، حيث اعلن عن خروجه من المجلس الاعلى وتشكيل تكتل جديد، تحت مسمى تيار الحكمة خط
إن العراق ومنذ دخول الاحتلال وقبله مر بنكبات لم ترحم صغيراً ولاكبيراً فتراهم يوماً يقتل علمائهم وصلحائهم ويودعوا في السجون دون سبب وتسلب إرادتهم من قبل الساسة المتسلطين وشعبنا تأئه بأيديهم لاحول ول
أردت ان اكتب , ولكني نسيت أن ادرك , ما الذي اريد كتابته , ألا ان عصفت بي الذاكرة , وبدأ الذهن بالاصغاء , والعقل بالادراك , والقلب بدأ بتحريك عواطفه , لدرجة أن القلم بدأ يقف , ليس لانه يكتب , بل لان
السلوكيات والممارسات العامة لأصحاب النهج الخرافي الذين لم يتركوا شيئاً وفعل قبيح إلا فعلوه فسيرتهم مليئة بهذه المهاترات وهذه القبائح فنرى الخليفة والسلطان والملك وإمام الصلاة هو من يمارسه فإنه هو م
برنامج كوميدي ساخر , اجتهدت فيه قناة ان ار تي , بمتسول أعلامي يدعى أحمد , فجعلت مائدة ذلك البرنامج , تتناول كل ما يحلو لها , من الشخصيات والرموز , ففي كل اسبوع , وكل حلقة تُبث , نجد أستهداف مشين ,
خياران لا ثالث لهما كانا أمامي أن أغادر مدينتي الغالية #تجكجة وأتركها لثلة منافقة بكبيرهم الذي علمهم المكر والخداع أو أبقى فأنا ابنها وبروري بها مايرضيها ، توجهت للمهرجان الذي كان سيحضره الجنرال ال
يتعرض المسجد الأقصى الشريف الذي هو أولى القبلتين وثاني الحرمين وأرض الإسراء والمعراج إلى اعتداءات متكررة وعنيفة بين فترة وأخرى ، وما يحصل هذه الأيام من أحداث للمسجد الأقصى الشريف ليست المرة الأولى
لا يعرفون شيئاً عن الدين سوى اسمه, هؤلاء هم إرهابيو تنظيم دولة الخرافة الذين يمارسون اللواط والشذوذ الجنسي في مهماتهم "الجهادية " يتظاهرون بأنهم يدعون إلى الجهاد ضد الكفار والخارجين عن الدين الإسلا
مخاضٌ عسير في ليالٍ ظلماء, تكهّن فيها كُهّان السياسة, في حساباتهم الفلكية, لحركة مواقع نجوم الأحزاب, ومساكن القمر في ابراج السياسة، فمنهم من أصاب ومنهم من أخطأ, فهناك من تحدث بموضوعية ونتائج واقعية
من المعروف لدى جميع المتابعين للوضع السياسي بعد عام 2003 م ، وفي عراقنا الديمقراطي الجديد عندما تريد تأسيس تيار سياسي ،او حركة ، أو حزب تحتاج الى العمل سنوات مع صرف الأموال لعمل نشاطات ومبادرات ،