في ظل الظروف المتدهورة والمنعطف الأمني العصيب الذي يمر به البلد وقبل أكثر من عامين انطلقت فتوى الجهاد الكفائي العظيمة منطلق الأحرار والميامين من تكللت على بطولاتهم وسطرت ببواسلهم أروع آيات النصر وا
الثقافة العامة في العراق الإ ما ندر طائفية مذهبية سواء بالتصريح أو بالتلميح والفعل وسواء بالموادة والاصطفاف مع هذا ضد ذاك ..ما علينا بالتهنبل والاعلام والاقوال فكلها غطاء وتستر عن عيب ورذيلة شرعية
الإنقسامات والإنشقاقات الحزبية أمراً طبيعياً بحد ذاته، فكثيراً ما تحدث تلك الأمور في العديد من الأحزاب والحركات والتيارات السياسية، شيعية كانت أم سنية, اسلامية أو علمانية, عربية أو كردية، فهذه طبيع
يروى انه كان هناك ملك عظيم يعيش فى مدينتة و قصرة الكبير المزين بجميع انواع الزينة و افخمها، و كان لدية من المال و الذهب ما لا يعد ولا يحصى و كان جميع افراد حاشيته يحسدونه على ثرائة و على كثرة اموال
«بعد معركة جرود عرسال، سيتم تشديد العقوبات الأميركية على لبنان، وتضييق الخناق الخليجي عليه، وصولاً إلى حدّ التلويح بتحويل لبنان إلى بلدٍ معادٍ للمحور الإقليمي بقيادة السعودية»… هذا ما بدأت مصادر مح
لم يكن يوم الرابع والعشرين من تموز يوليو، يوما عاديا في تاريخ السياسة العراقية الحديثة، حين أعلن عمار الحكيم تخليه عن رئاسة المجلس الأعلى الإسلامي العراقي اعرق الأحزاب العراقية، والتي تسنمها خلفا ل
الاعلام الرسمي كان ولا يزال في محط تنظير وتبصير حتى وان وصفه البعض بالسلطة الرابعة فهذا الوصف لا يخرجه من محكمة الشعب والمتلقي من عامة الناس، أي ان هذة السلطة ستفقد سلطتها في حال حدوث أي خدش في رزا