تعيش الساحة السياسة في موريتانيا منذ فترة إحتقانا سياسيا خطير بعد إعتزام النظام الموريتاني تعديل الدستور الذي سينتج عنه حل غرفة مجلس الشيوخ وهو مالم يعجب الشيوخ والمعارضة المقاطعة للحوار وللتعديلات
عهدنا بالأعلام العراقي الاصيل بعيدا عن التجريح والقذف والتشهير، ولم تعهد العائلة العراقية لا سابقا ولا الان برامج خادشه للحياء، وبحكم العادات الاصيلة والمجتمع العراقي المحافظ، فأن برامج القنوات لم
كثيرة هي أسباب السب والشتم، ولا يستبعد ذلك في وقت كهذا الوقت وفي زمن كهذا الزمن، لكي تختلط الأوراق لدى ضعاف النفوس، حتى لا يميز الكلم الطيب من السيئ، كثرة الأحاديث والأقاويل لدى العامة والخاصة، وفي
مرت على العراق؛ بعد سقوط النظام الفاشي عام 2003 متغيرات كثيرة، سواء على الحياة الاجتماعية أو الإحداث السياسية، حتى بتنا نشهد متغيرا صبيحة كل يوم، يترك أثره في الوضع العام العراقي، لكن الذي لم يتغير
اعترف أيها القارئ الكريم اننا نعيش في وطن متعدد الطوائف والأديان، وقر اننا إذا أردنا ان نبني دولةً لابد ان ننسجم مع تلك الطوائف حد الانصهار، وان نرفع مصلحة الوطن فوق كل التخندقات الأخرى.
كثيرا ما طنطن مقتدى كالبعوضة الخبيثة والتي تعتاش على دماء الناس وزعزعة راحتهم على انه المدافع والمهدم للمشروع الاميركي في العراق والمنطقة ورغم انه يتكلم في احلامه وعنجهيته وكان خادما للمشروع الامير
حرص التشريع الإسلامي على اعطاء العقل مساحة واسعة من حرية التفكير من أجل الوصول للحقيقة وكبح جماح العاطفة التي كان من نتائج الانقياد لها والتسليم لدعوتها هو اتخاذ آلهة من دون الله وادعاء الربوبية.