بعد التقاط الأنفاس من معركة الموصل الكبيرة، التي لم يخض جيش في العالم معركة مثلها، ويحقق النصر فيها بوقت قياسي، حان الوقت للتوجه الى تلعفر وإعلان النصر النهائي .
لقد حل كابوس التطرف الذي اتى به اعداء الاسلام واعداء الانسانية واعداء الامن والامان اعداء الحرية والتحضر جهات ساعية الى خلق الفتن والقلاقل باي اسلوب واشرسها تلك الطائفية المقيتة التي زرعها ذلك التن
ما بين النهروان والموصل 1400 عام من المواقف المشرفة والإنسانية لأتباع الحق علي بن ابي طالب عليه السلام، قراءة لموقف أمير الانسانية والخلود الرحماني مع الخوارج بعد معركة صفين في النهروان ومع موقف ال
كثرة في الاونة الاخيرة اصدار الإجازات التأسيسية للاحزاب، من قبل مفوضية الانتخابات المستقلة، وفق قانون الانتخابات الجديد حتى اصبح اليوم في العراق قرابة المائة حزب، وكلها تمتلك رخص من الحكومة ولديها
كل مطلع على التأريخ ، وخاصة دولة الرسول الكريم (ص) ، يرى انها دولة جمعت بين ثناياها أديان وقوميات وأعراق متعددة ، ولم تقتصر على المسلمين العرب كما يعتقد البعض ، لنكون امام اول دولة دينية تقبل المخت
كثيراً ما تحدث الإعلام في الوقت الحالي عن قانون الانتخابات (سانت ليغو) المعدل، وهو عبارة عن قانون ذو صفة مطاطية، تتصرف به الأحزاب حسب ما تراه مناسباً لمتطلبات المرحلة، أو حسب ما يناسب مصالحها الحزب
أثار تغيير الحكم في العراق عام (2003)، جدلاً واسعا،ً حول موقف المرجعية الدينية والسياسية، منالتغيير وأساليبه، بإعتبارها الخط المعارض الأكبر،الذي سوف يستلم زمام السلطة، بعد دعوى التحرير،كثيراً ما يش
الإنسان الرسالي له خصائصه ومميزاته في عمله الدؤوب الذي لايمل ولا يكلُ عن المداومة عليه باستمرار، ولا يتركه لمجرد انتقاد أو استهزاء أو تجاهل ممن يعمل لهدايتهم أو تنويرهم لطريق الله , ومن خصائص الإنس