أجاز استفتاء الخامس أغسطس2017، دمج المجلس الإسلامي الأعلى، ووسيط الجمهورية، والمجلس الأعلى للفتوى والمظالم، في هيئة دستورية موحدة، وهذا يعني أن المشرع قرر لأول مرة ، انشاء هيئة وطنية التدبير
حقيقة لا مناص منها وهذا واقع حال لأن الأثر يدل على المؤثر والأفعال هي الكاشف والبيان ليس الإعلام والقول وهذا واقع دولة ودول الدواعش على مر الأزمنة والعصور فأفعالهم القبيحة وممارساتهم الشاذة والتي ب
إن السياسة الدولية الناجحة؛ إحدى عوامل الاستقرار العالمي، إذا ما استثمرت بشكل جيد، يخدم المصالح العليا لكل الإطراف، وفقاً لمواثيق حسن الجوار، والاتفاقيات المشتركة بين الدول، بعيداً عن التأثيرات ا
يذكر الكاتب (صلاح الخرسان) في كتابه (الإمام السيد محمد باقر الصدر في ذاكرة العراق)، حيث ينقل عن (مسعود البرزاني)، قوله جاء (محمود بابان) وهو صديق عزيز على الوالد، ويكن له الوالد إحترام خاص، حيث وصل
يخطر في أذهان الكثير من الناس عدة أسئلة واستفسارات، حول تيار الحكيم الجديد، أولها لماذا سمي بالحكمة الوطني ولم يسمَ بالاسلامي؟، هل هو شعور بالمسؤولية الوطنية تجاه وطنه،ام شعار لأغراض أنتخابية؟، وما
ن اولويات التفكير العقلائي هو النقد لما هو كائن للوصول لما يجب ان يكون ، والإنسان بطبيعته مائل للمثالية ، حتى وصفه فلاسفة الإغريق بالكثير من صفات الآلهة ، وقالوا انه في طريقه نحو الكمال بدافع الغري
لقد جاء العهد والميثاق في القرآن الكريم في إطار تنظيم التعامل بين الناس لتحمل الثقة والأمانة مكان الخوف والخيانة:(وَمِنْ أَهْلِ الْكِتَابِ مَنْ إِنْ تَأْمَنْهُ بِقِنْطَارٍ يُؤَدِّهِ إِلَيْكَ وَمِنْ
كما هو متعارف عليه هناك فرق بين الملحد الذي ينفي وجود الله وبين المتهم بالإلحاد على الرغم من إنه موحد ويقر بوجود الله سبحانه وتعالى ولكن ألصقت به تهمة الإلحاد لأنه قد اختلف بعقائده الدينية عن طائف
نهضت أوربا وكذلك غيرها ، ليس بفعل الانقلابات او الثورات كما يعتقد البعض متحججاً ومستشهداً بالثورة الفرنسية ، وانما بالحراك المجتمعي والسياسي والثقافي ، كون هذا الحراك هو الجزء الغاطس من جبل الجليد