اللوم هو عمل من أعمال الانتقاد وتحميل الآخرين المسؤولية وإصدار بيانات سلبية حول فرد أو مجموعة تكون تصرفاتهم غير مسؤولة اجتماعياَ أو أخلاقياَ، فعندما يكون شخص ما مسؤولاً أخلاقياً عن فعل شيء ما خطأ ف
الانتماء لإمة إنما هو انتماء عقائدي ، لا يعترف بحدود ولا محددات اصطناعية ، كونه يعتمد الانتماء الروحي لهذه الامة ، بينما الانتماء لشعب يعتمد معيار الجغرافية ، اي الانتماء لبقعة جغرافية يشترك سكانها
بحيرة النار والكبريت, لا زالت موقدة فتلك الشعلة لأزلية لم تنطفئ, فرائحة الكبريت لازالت تزكم الأنوف, وحرارة النار تصل الى جميع أنحاء البلاد, وضوء نارها يضيء الليل المظلم, بفعل دخانها الكثيف, فزدادت
منذ سنتين تشهد الديمقراطية في القارة الإفريقية (أغاندا، البنين، الكونغو، بروندي، النيجر، ساحل العاج، الكامرون، مالي، تشاد، غينيا الاستوائية...) تناقصا ملحوظا و رجوعا بقوة إلى التحايل على الدساتير و
من يتصفح التاريخ الإسلامي يجد العجب العجاب لما فيه من فضائح رائحتها تزكم الأنوف خصوصاً في سيرة حياة القادة والأمراء والمماليك والسلاطين والخلفاء الذين تستروا بالإسلام ووصلوا لمناصب الحكم والقيادة ب
كثر عرض البرامج الساخرة والمضحكة في هذه الفترة، وتنوعت أشكالها وموادها المطروحة، السياسية منها والأجتماعية ، وَمِمَّا لا يخفى أن الدستور العراقي قد كفل العديد من الحريات ، وفي المادة 38 قد كفل حري
ليس هذا المقال تأريخا للديموقراطية في موريتانيا، ولا يطمح أن يقدم قصة ديموقراطية لم توجد إلا في أذهان ساسة أرادوا ديمقراطية على مقاس بدلاتهم ، ولم يقم عليها دليل في الواقع، إنما هو نقد يركز اليوم ع
لا يخفى على احد؛ إن العراق بعد سقوط النظام فشل في تحديد هويته الوطنية الموحدة، بسبب الصراعات الطائفية والقومية، نتيجة التجاذبات السياسية التي ولدت صراعا مجتمعيا وطائفيا مدعوما من الخارج، أدى الى اس
على مدى الأشهر الأربعة الماضية ساهم مرض الكوليرا في تفاقم الأزمة اليمنية، حيث وصفته الأمم المتحدة بالأسوأ عالميًّا، وتفيد التقارير أنه يظهر حوالي 7 آلاف حالة جديدة يوميًّا، ومنذ إبريل وصل عدد حالات