معظمنا سمع عن قصة النجاح الرائعة التي حققتها الطالبة ( آية توفيق) التي استطاعت ان تتغلب على اصعب الظروف من فقر وعوز و حر وبرد وصعوبة النقل و ضعف المعيل وغيرها كثير… ..
كثيرا ما نسمع ونقرأ في أدبيات أهل الفكر التقدمي عبارات تؤكد على ضرورة الاهتمام بالشباب وانهم بناة الأوطان.حيث تمتاز الشعوب الحية والتي تريد بناء اوطانها بالاعتماد على فئة الشباب الواعي لانهم قادة ا
لا تزال نتائج الفتوحات الاسلامية ترخي بظلها على المجتمعات التي دخلتها، واذا كان التطور التاريخي قد تجاوز قضايا متعددة في الخلافات، الا ان التناقضات الدينية التي تمظهرت بعد الفتوحات ظلت تؤثر في المخ
الذي يطلع على الكتب التي تتكلم الحقب الزمنية للقرون الوسطى الإسلامية وخصوصاً حقبة الخلافة العباسية وبشكل أخص الحقبة الأخيرة من ذلك العصر – أي العباسي – يجد إن حالة الانحراف والشذوذ الأخلاقي التي يت
الدستورهو القانون الأعلى الذي يحدد القواعد الأساسية لشكل الدولة ,ونظام الحكم ,ومنهجية الحكومة, وينظم السلطات العامة فيها ,من حيث التكوين والاختصاص والعلاقات التي بين السلطات وحدود كل سلطة والواجبات
ما بين الإثارة والجنس، يبحر الذنب خائفا متخفياَ، ولكن ما بينهما دين يبيح الاثارة ويحرم الجنس، قد أكون صائباً بأن أغتال أهتمامك وفكرك بهكذا عنوان ومدخل لأجذب إنتباهك، ولكنك مخطئ عندما تفهم من الجنس
تيار الحكمة الوطني؛ ليس مقطوع في تاريخه وفكره ومنهجيته، إنما يمثل الامتداد الطبيعي لمشروع آل الحكيم، وهو حالة مرحلية لما يمر فيه العراق والمنطقة عامة، رغبة الإنسان العراقي الجامحة؛ لمواكبة التطو
باسم الثورة والإصلاح تبدأ المواجهة أحيانا في الوطن العربي بين الأنظمة المتغلبة والتيارات التغييرية، التي تدعي أنها قادرة على الحل وإخراج المجتمعات المعنية من ورطتها المزمنة، وبحجة فرض الأمن والاستق
ماهكذا تورد الابل يا شيخنا اليعقوبي ..فالشعب العراقي أصبح مفتش بالدبس مو بس باللبن لا ينقصه سوى الارادة والاتفاق والوحدة للانتفاض لكرامته ومحاسبة كل من سرقه وخدعه وأكل براسه حلاوة باسم الدين والفت